authentication required


<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <mce:style><! /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"جدول عادي"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} -->

<!--[endif]-->

:

معاملات الأفضلية لبعض الكاتيونات على التربة وبعض معادن الطين

الملخص أجرى البحث الحالى بهدف تركيز الضوء على اهمية ظاهرة التبادل الأيونى كواحد من اهم العمليات التى تؤثر على التربة بوسائل عدة منها صودية التربة نتيجة الرى بمياه صودية أو فقد البوتاسيوم المضاف كسماد للتربة عن طريق التسميد أو تلوث التربة بالعناصر الثقيلة مثل الكادميوم. وقد تطلب تحقيق أهداف هذا البحث تقويم كمى لهذه الظاهرة من خلال حساب معاملات الأفضلية للأراضى ومكوناتها المختلفة لكاتيونات بعينها وهى الصوديوم والبوتاسيوم والكادميوم والكالسيوم ولذلك قد تم جمع عينتين سطحيتين (صفر-30 سم). أحدهما من برج العرب لتمثل الأراضى الجيرية والأخرى من مشتهر لتمثل أراضى النيل الرسوبية الغير جيرية. وقد أجريت على هاتين العينتين بكامل تكوينهما المعدنى، أيضاً على الجزء الطينى المنفصل منهما بالإضافة إلى الأرضين بعد تخليصهما من محتواهما من المادة العضوية تجارب إتزان للأنظمة التالية Na-Ca، K-Ca، Cd-Caمضافة فى صورة كلوريدات فى ظل نسب مختلفة من الكاتيونات المختلفة فى محلول الإتزان. كذلك أجريت مثل هذه التجارب على معدنى البنتونيت كأحد المعادن السائدة فى الأراضى الرسوبية غير الجيرية فى مصر والأتابولجيت كأحد المعادن السائدة فى الأراضى الجيرية بمصر. وقد تم حساب الكسر المكافئ لكل من الكاتيونات موضع البحث فى الأنظمة موضع الدراسة سواء فى محلول إتزان التربة أو على معقدات التبادل. كما تم حساب معاملات أفضلية (إختيارية) هذه المعقدات للأيونات سالفة الذكر فى الأنظمة المختلفة وطبقاً لمعادلات فانزلو 1932 وجابون 1933 وجينز-توماس 1953. وقد اوضحت النتائج مايلى:
أولاً:- بالنسبة للأتزان التبادلى بين الصوديوم والكالسيوم:-
1- أدت زيادة نسبة الصوديوم والكالسيوم فى محلول الأتزان إلى زيادة فى الكسر المكافئ للصوديوم المتبادل على جميع مواد التبادل موضع الدراسة وإن كانت هذه المواد قد أظهرت قيماً متباينة فى هذا الصدد.
2- إتجهت جميع معاملات الأفضلية المحسوبة ناحية النقص، بزيادة نسبة الصوديوم إلى الكالسيوم فى محلول الأتزان، مما يشير إلى إرتفاع أفضلية الصوديوم عن الكالسيوم عند إنخفاض تركيز الصوديوم والعكس بالعكس.
3- كانت معاملات الأفضلية للأجزاء الطينية (أقل من 0.002 ميكرومتر) المفصولة من الأراضى موضع الدراسة أعلى من مثيلتها للأراضى ككل وعلى النقيض من ذلك فأن إزالة المادة العضوية من الأراضى أدى إلى نقص قيم معاملات الأفضلية للصوديوم مقارنة بالأرض المحتوية على المادة العضوية.
4- كانت قيم معاملات الأفضلية لمعدنى الينتونيت والأتابولجيت متناسبة عكسياً مع قيم الكسر المكافئ للصوديوم على معقدات التبادل المدروسة.
5- ظهر إرتباط وثيق بين قيم تناسب إدمصاص الصوديوم SAR لمحلول الاتزان ونسب الصوديوم المدمص ESR لتقدير الصوديوم المتوقع تبادله على معقد التربة إلا أن مثل هذا التقييم يجب أن يأخذ فى الإعتبار أيضاً إختلاف مواد التبادل فى أفضليتها لإدمصاص عنصر عن آخر لكى تكتمل الصورة.
ثانيـــاً:- بالنسبة للأتزان التبادلى بين البوتاسيوم والكالسيوم:-
1- أدت ذيادة نسبة البوتاسيوم الى الكالسيوم فى محلول الإتزان الى زيادة تدريجية فى قيم الكسر المكافئ للبوتاسيوم المتبادل على جميع معقدات التبادل مواضع الدراسة.
2- تناقصت جميع قيم معاملات الأفضلية للبوتاسيوم بزيادة نسبة البوتاسيوم الى الكالسيوم فى محلول الاتزان مما يشير إلى إرتفاع أفضلية البوتاسيوم للإدمصاص على معقدات التبادل موضع الدراسة عند تركيزاته المنخفضة فى محلول الإتزان إلا أن قيم هذه المعاملات يبدو أنها تعتمد أيضاً على نوع معقد التبادل بنفس القدر. وقد أمكن شرح الإختلاف فى قيم معاملات الأفضلية على أساس إختلاف التركيب المينرالوجى لمواد التبادل موضع الدراسة.
3- أدت إزالة المادة العضوية من الأراضى موضع الدراسة إلى زيادة ضئيلة فى معاملات الأفضلية بالنسبة للبوتاسيوم.
4- أظهر طين البنتونيت قيماً أعلى نسبياً لمعامل الأفضلية بالنسبة لعنصر البوتاسيوم مقارنة بالأتابولجيت.
ثالثــاً:- بالنسبة للإتزان التبادلى بين الكادميوم والكالسيوم:-
1- إختلفت قيم معاملات الأفضلية للكادميوم بإختلاف نسبة الكادميوم للكالسيوم فى محلول الإتزان ونوع معقد التبادل المستخدم ومكوناته متضمنه تركيبة المعدنى ومحتواه من المادة العضوية.
2- أظهرت معاملات الأفضلية درجات أفضلية أعلى باستمرار لادمصاص الكالسيوم عن الكادميوم بالرغم من أن أفضلية الأتابولجيت لإدمصاص الكادميوم كانت أعلى نسبياً عن أفضلية البنتونيت للكادميوم.
3- خضع إدمصاص الكادميوم بواسطة جميع مواد التبادل لمنحنى الإدمصاص المتساوى الحرارة لفروندليخ مما يشير إلى أن الأدمصاص هو العملية الرئيسية المسئولة عن إرتباط الكادميوم بالأراضى عند وجود تركيزات منخفضة منه فى محلول التربة أو حتى فى حالة تلوث التربة بالكادميوم.
هذا وقد أمكن من الملخص السابق إستنتاج مايلى:-
1) الرى بمياه صودية يؤدى إلى تجميع الصوديوم المتبادل على سطح غرويات التربة ممايؤدى إلى تفرقها ومن ثم إعاقة حركة الماء خلالها.
2) عند تسميد التربة بالبوتاسيوم فإنه يدخل فى تفاعل تبادل يتحول بواسطته جزء محسوس من البوتاسيوم الذائب المضاف إلى متبادل أو مثبت وبذلك يمنع جزئياً من الفقد عن طريق الغسيل.
3) تعمل التربة ومكوناتها المعدنية مثل البنتونيت والأتابولجيت دوراً فى تقييد مايصل الى التربة من عناصر ثقيلة مثل الكادميوم فى صورة ذائبة وذلك من خلال تبادله مع بعض الكاتيونات على معقد التبادل مثل الكالسيوم سنة النشر 2002 مكان الإتاحة كلية الزراعة بمشتهر جامعة الزقازيق (فرع بنها)(معهد بحوث الاراضى والمياه والبيئة) رقم الإتاحة



التحمل الملحى لبعض المحاصيل خلال مراحل النمو المبكرة

الملخص يهدف البحث الى دراسة التحمل الملحى لبعض المحاصيل الزراعية اثناء مراحل النمو المبكرة واجراء المقارنات بين نبات عباد الشمس والقمح من حيث تحملها للاملاح.
وتتلخص النتائج فى الاتى :- زيادة الملوحة قللت معدل الانبات ونسبة الانبات وقوة الانبات.
- ادت زيادة الملوحة الى نقص الوزن الجاف ونقص محتوى النتروجين والفوسفور والبوتاسيوم وكذلك العناصر الصغرى
- ادى الرش بالبرولين الى زيادة كل من معدل الانبات ونسبة الانبات وقوة الانبات كما انة قلل من تاثير الاملاح وبالتالى زيادة كل من الوزن الجاف ومحتوى النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم وكذلك العناصر الصغرى.
سنة النشر 2001 مكان الإتاحة كاية الزراعة بمشتهر - جامعة الزقازيق


تأثير مياه الصرف على بعض الأراضى المصرية والنبات

الملخص اجريت الدراسة الحقلية لتقييم مدى تأثير الرى بمياه منخفضة الجودة لفترات طويلة على خواص الارض و النبات و محتواها من المغذيات الكبرى و الصغرى و العناصر الثقيلة لذا اختبرت أربعة مواضع فى منطقة الدراسة و كذلك معاملة كنترول فى منطقة زنين- جيزة و كانت مصادر الرى مختلفة فى نوعيتها .فكانت مياه صرف صحى غير معالج( s.w.w.) و مياه صرف صحى معالج معالجة ثانوية (S.T.S.W.) و مياه صرف ملوثة بمياه صرف صحى(C.P.W.)و مياه جوفيه W.W. و معاملة مياه كنترول و كان قوام الارض طينية و النباتات المزروعة كانت البرسيم و الذرة .و قد وجد ان هذه المنطقة تعانى من مشاكل ملوحة و تراكم للعناصر الثقيلة فى التربة و كذلك النباتات المنزرعة على المدى الطويل.و وجد ان نسبة ال . Fe,Mn,Cu,Zn, .N P Kكانت أعلى فى التربة التى تم ريها بمياه S.W.W> S.T.S.W > C.P.W ,W.W , بالمقارنة بتلك المروية بالماء العذب و وجد تناقص تدريجي فى العناصر الثقيلة بزيادة عمق الارض و هناك زيادة فى المواد الغذائية الصغرى و الكبرى و بعض المعادن الثقيلة فى حبوب الذرة مقارنة بالكنترول سنة النشر 2001 مكان الإتاحة كلية الزراعة بمشتهر - جامعة الزقازيق (فرع بنها) رقم الإتاحة

راسات على الكفاءة النسبية لبعض مواد الأستصلاح للتربة الصودية

الملخص أجريت تجربة حقلية لإستصلاح أرض ملحية صودية طينية سلتيه بماء ترعة السلام (توصيل كهربى 1.5 د س/م) ، تناسب إدمصاص الصوديوم 7.1 ، تناسب معدل إدمصاص الصوديوم 16.0.
وأجريت التجربة الحقلية بجنوب سهل الحسينية شمال شرق الدلتا محافظة الشرقية بهدف تقييم كفاءة أربع مواد إستصلاح هى: جبس (ج) ، كبريت (ك) ، جير (ر) و جير مخلوط بسماد بلدى (ر س). حسبت الإحتياجات الجبسية فكانت 8 طن/فدان (8 ميجا جرام) أى 8 طن مترى للفدان ، 1.5 ميجا جرام للكبريت ، 4.6 ميجا جرام للجير أما الجير المخلوط بالسماد البلدى فأضيف له 10 طن سماد بلدى للفدان وكان هناك معدلان لكل من هذه المصلحات وأن المعدل الأول يمثل 100% من الاحتياجات الجبسية والمعدل الثانى يمثل 125% من الاحتياجات الجبسية (أى يزيد 25% عن الإحتياج الجبسى) وبعد الإستصلاح زرع محصول الأرز للحكم على نتيجة الإستصلاح وأستخدمت طريقة الغسيل المتقطع عن طريق دورتين كل دورة تشمل إعطائيين مائيين الأول 600 م3 للفدان يترك لمدة أسبوعين ثم يليه 900 م3 للفدان ثم يترك لمدة شهر لتبدأ الدورة الثانية.
القيم الأساسية للأرض قبل استصلاحها هى التوصيل الكهربى 17.71 د س /م فى الطبقة السطحية (صفر – 15 سم) ، 12.81 د س /م فى الطبقة تحت السطحية (15-30 سم) ونسبة الصوديوم المتبادل 38.9 ، 40.1 فى السطحية وتحت السطحية على التوالى و pH 8.1 ، 8.0 وتناسب إدمصاص الصوديوم 30.8 ، 40.8 وذلك للسطحية وتحت السطحية على التوالى.
وكان الإعطاء للمصلحات إما بالنثر وترك المصلح فوق سطح التربة أو النثر يعقبه الخلط مع عملية الحرث وكانت النتائج أن الغسيل بدون مصلحات أدى إلى خفض الملوحة وكذلك القلوية بدرجة كبيرة أما بمقارنة المصلحات ببعضها فالجير المخلوط بالسماد البلدى عند المعدل الأول خفض التوصيل فأصبح 2.95 د س /م فى السطحية ، 3.74 د س /م فى التحت السطحية ويلى ذلك الجبس ثم المصلحات الأخرى (الجير ثم الكبريت).
وبالنسبة لـ pH فقد خفض الجبس أو الجير المخلوط بالسماد البلدى المعطى بدون خلط وبالمعدل الثانى بدرجة أكبر من المعاملات الأخرى بينما رفع الجير درجة pH .
بخصوص خفض صودية التربة معبراً عنها بشكل تناسب إدمصاص الصوديوم ونسبة الصوديوم المتبادل تبين أن الجبس أكثر كفاءة على الإطلاق حيث أنه خفض القيمتين إلى 10.7 ، 13.5 فى السطحية كما أنه رفع محتوى البوتاسيوم والماغنسيوم الذائب يليه فى ذلك الجير المخلوط بالسماد البلدى الذى خفض القيمتين إلى 23.3 ، 25.4 فى الطبقة تحت السطحية.
يمكن تقييم الكفاءة النسبية فيما يخص خفض الصودية من منظور نسبة الصوديوم المتبادل والأثر بمتوسط الطبقتين السطحية وتحت السطحية (صفر – 30 سم). وباعتبار أثر الجبس هو الأساس 100% نجد أن المصلحات لها كفاءة نسبية بالنسبة للجبس فكان الجير المخلوط بالسماد البلدى 84% والكبريت 80% والجير 72% باعتبار الأثر الناجم من وحدة الإحتياجات الجبسية.
حين زرع الأرز بعد الاستصلاح كان أعلى معدل ناجم عن الجير المخلوط بالسماد البلدى 3.0 طن /فدان حبوب يليه الكبريت 2.7 طن /فدان ثم الجبس 2.5 طن /فدان وأقلهم إنتاجاً على الإطلاق معاملة الجير 1.6 طن /فدان.
أما محصول القش المناظر لهذه المعاملات فهو 3.6 ، 3.1 ، 3.0 ، 2.4 طن /فدان للجير المخلوط بالسماد البلدى ، الكبريت ، الجبس و الجير على التوالى.
من نتائج التجربة يمكن النصح بالإعطاء الدورى للجبس أو الجير والسماد البلدى كل سنة أو سنتين إلى خمس سنوات لتحسين التربة ولا ينصح باستخدام الجير وحده وفى حالة استخدامه لابد من خلطة بالسماد البلدى لرفع كفاءته سنة النشر 2000 مكان الإتاحة كلية الزراعة بمشتهر (فرع بنها) - جامعة الزقازيق

المصدر: كلية الزراعة بمشتهر (فرع بنها) - جامعة الزقازيق
amrhm

الشريف مهندس محمد ابن رجب ابن حجازي الجعفري الرضوي الحسيني استشاري وخبير زراعي

  • Currently 50/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
16 تصويتات / 702 مشاهدة
نشرت فى 18 أكتوبر 2010 بواسطة amrhm

ساحة النقاش

الشريف محمد بن رجب بن حجازى بن محمد الجعفرى الحسينى الهاشمى

amrhm
هو الشريف الحسينى الهاشمى من موليد الشرقية حاصل على بكالوريوس العلوم الزراعية من جامعة الاسكندرية عام 1987م ومن سكان مدينة العاشر من رمضان ويعمل استشارى وخبير زراعى فى شركة زراعية كبرى »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

549,760