زيجريد هونكه..
"الزهراوى أول من توصل إلى طريقة ناجحة لوقف النزف من الشرايين لكن مما يدعوللا سف انك لو سألت طالب طب عن مبتدع أول طريقة ناجحة لكبح النزف عن الشرايين لرد عليك في الحال (إنه الجراح الفرنسى أمبرواز بارية)
زيجريد هونكه..
"الزهراوى أول من توصل إلى طريقة ناجحة لوقف النزف من الشرايين لكن مما يدعوللا سف انك لو سألت طالب طب عن مبتدع أول طريقة ناجحة لكبح النزف عن الشرايين لرد عليك في الحال (إنه الجراح الفرنسى أمبرواز بارية)
كان أبناء الأثرياء في أوربا يتوجهون للدراسة في مدارس الاندلس وجامعاتها، وعندما يعودون إلى بلدانهم يفخرون بأنهم تتلمذوا على أيدي علمائها المسلمين، ويتعمدون استعمال كلمات عربية حتى يقال: إنهم متعلمون مثقفون!!!!!!!
يقول المستشرق الألماني آدم متز : "لا يعرف التاريخ أمة اهتمت باقتناء الكتب والاعتزاز بها كما فعل المسلمون في عصور نهضتهم وازدهارهم، فقد كان في كل بيت مكتبة"
يقول المؤرخ الفرنسي الشهير سديو : "لقد استطاع المسلمون أن ينشروا العلوم والمعارف والرقى والتمدن في المشرق والمغرب، حين كان الأوروبيون إذ ذاك في ظلمات جهل القرون الوسطى...."
"ولقد كان العرب والمسلمون -بما قاموا به من ابتكارات علمية- ممن ارسوا أركان الحضارة والمعارف، ناهيك عما لهم من إنتاج، وجهود علمية، في ميادين علوم الطب، والفلك، والتاريخ الطبيعي والكيمياء والصيدلَة وعلوم النبات والاقتصاد الزراعي وغير ذلك من أنواع العلوم التي ورثناها نحن الأوروبيين عنهم، وبحق كانوا هم معلمينا والأساتذة لنا."
" إن العرب أقبلوا على اقتناء الكتب إقبالاً لم يسبق له مثيل .. وإن متوسط ما كانت تحويه مكتبة خاصة لعربى فى القرن الرابع الهجري (العاشر الميلادي) أكثر مما تحويه كل مكتبات الغرب الأوربي مجتمعة "
ـــــــــــــــــــــــ المستشرقة الالمانية (زيغريد هونكة)
"لو أن العرب استولوا على فرنسا، إذن لصارت باريس مثل قرطبة في إسبانيا، مركزا للحضارة والعلم؛ حيث كان رجل الشارع فيها يكتب ويقرأ بل ويقرض الشعر أحيانا، في الوقت الذي كان فيه ملوك أوروبا لا يعرفون كتابة أسمائهم".
إدوارد جيبون مؤرخ إنجليزي، صاحب كتاب (تاريخ أفول وسقوط الدولة الرومانية)
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
حياتى كلهالله
من يعجبه الموقع ومحتواه وأراد التواصل معى يمكنه من خلال [email protected]