أولا : تقليل العوامل المشتتة للانتباه : عن طريق تهيئة بيئة الصف الفيزيقية ( الضوء ، الصوت ،التهوية ، الحرارة ، السبورة ،الحد من الضوضاء ،جلوس الطلاب ..الخ ).

ثانيا : إفراغ أدمغة الطلبة مما قد يشغلهم عن المتابعة أو الانتباه :عن طريق إعطاء نحو دقيقة للطلاب لتحضير أنفسهم للدرس ( إخراج أو إدخال الكتب و الدفاتر ،الأدوات المدرسية تعديل الكرسي أو الدرج

،الهندام ،تبادل الحديث مع الزميل . الرد على الاستفسارات  )

إعطاء فرصة دقيقتين للحديث عما يشغلهم من هموم أو آراء .

إعطاء تعليمات واضحة عما هو مطلوب من الطلبة أثناء سير الحصة ومنها تعليمات الكتابة سواء ما يقوله أو المكتوب على السبورة (هل التدوين أولا بأول أم على فترات أم في نهاية الدرس)

إظهار التعاطف مع اهتمامات الطلبة كأن يقول اعلم أنكم مشغولون باختبار الجغرافيا (الله معكم ، وعسى الله يوفقكم في الإجابة

ثالثا : تهيئة الطلبة لموضوع الدرس الجديد بالاستعانة بأساليب التهيئة الحافزة لموضوع الدرس الجديد ويحرص في ذلك على إعلام الطلاب لما هو متوقع منهم أن يتعلموه عن طريق إخبارهم بالأهداف الدراسية مقدما أو بالنقاط الأساسية للدرس .

رابعا :

الحرص على تعلم الطلاب بشكل منظم ومتتابع بإحدى الطرق التالية

1-      الصيغة الهرمية (المرتبية ) حيث تقدم نقاط الدرس الجزئية أولا في ترتيب منطقي بحيث تبنى النقطة على ما قبلها وبشكل تدريجي في الشمول والتعقيد.

2-      الصيغة التوسعية حيث تقدم نقاط الدرس في ترتيب يبدأ بمقدمة عامة ومجمل عام للنقاط ويلي ذلك تقديم تفصيل هذا المجمل بشكل متتابع من أعلى إلى أسفل وصولا للنقاط الجزئية والسهلة والأكثر حسية (أي من العام إلى التفاصيل ).3

3-      صيغة التسلسل الزمني حيث يتم تنظيم النقاط وفق تسلسل زمني أو تاريخي للأحداث بحسب حدوثها أو تطورها .

خامسا :العمل على أن يفهم الطلاب ما يتعلمونه (التدريس من أجل الفهم ) عن طريق استخدام أدوات الشرح (الأمثلة ،التشبيهات ،الوسائل التعليمية ) بكفاءة وكذا الأسئلة للوصول للفهم الصحيح .