1- الفول البلدي               

 يعتر الفول البلدي اهم محاصيل البذور البقوليه في مصر نظرا لاعتماد عدد كبير من السكان عليه في استيفاء نسبة كبيره من البروتين في غدائهم اليومي حيث تحتوي البذور علي نسبه عاليه من البروتين تصل الي 24 % ونسبه كربوهيدرات 48% اغلبها  نشا , ونسبة دهون حوالي 1,5 % كما تحتوي بذور الفول علي 217 وحده من فيتامين أ في كل 100 جرام ونسبة عاليه من الحديد والكالسيوم , وتحتوي علي مواد أخري تدمر وتثبط الخلايا التسرطنة.

 ويرجع ان يكون موطنه الاصلي هو شمال افريقيا وجنوب غرب اسيا .

مساحه الفول البلدي المنزرعة في صر 206 الف فدان أعطت إنتاجا 295ألف طن عاك 2009 وفي عا 2010 وصلت المساحة 184 ألف فدان(قطاع الشئون الإقتصادية).

 وبالرغم من الانخفاض الحاد في المساحه المنزرعة من محصول الفول البلدي نتيجة المنافسه الشديده مع المحاصيل الشتوية الأخري (القمح_ البرسيم) وزيادة مساحة هذه المحاصيل واتباع أليات السوق الحره التي يحكمها العرض والطلب إلا ان انتاجية وحدة المساحه قد زادت بصوره ملموسة من 6,77 أردب / فدان في موسم 83/ 87 الي 9,3 أردب / فدان في موسم 2008/2009 بنسبة زيادة حوالي 37% وذلك نتيجة للجهود البحثيه والإرشادية المستمره في إستنباط الأصناف الجديدة عالية الإنتاج ومقاومه الأمراض والحشرات ع التوسع في استخدم التقاوي المعتمدة

 

  • استخدمات الفول البلدي
  • يؤكل الفول البلدي أخضرا كما يعد منه عدة أطباق شهية منها

<!--الفول المدس

<!--الفول النابت

<!--البصاره

 وغيرها من الأطباق التي يتناولها غالبية الشعب المصري , كما يستخدم قش الفول البلدي في تغدية الماشية كدريس كما يخلط بمواد البناء.

وهناك استخدم ثانوي للفول البلدي حيث يساهم في تحسين خواص التربة وزيادة خصوبتها بترك نحو 20-30 وحده ازوتيه/ فدان بعد الحصاد يستفيد منها المحصول التاني .

وتحتل مصر الرتبة الرابعه في إنتاج الفول البلدي بعد الصين واثيوبيا وايطاليا.

 زراعة وخدمه الفول البلدي

# الأرض المناسبة

 تجود زراعه الفول البلدي في معظم الأراضي بما فيها الأراضي الجديده (جيرية ورملية) ماعدا الأراضي المتأثرة بالملوحة والقلوية وسيئة الصرف وتجود زراعته بالأراضي الصفراء الثقيلة.

# ميعاد الزراعة

في الوجه القبلي من نصف اكتوبر  حتي اول نوفمبر _ وفي الوجه البحري اول نوفمبر

ويعتبر ميعاد الزراعه من العوامل المحددة لإنتاج الفول البدلي بسبب إرتباط العوامل الجوية( الحرارة _ الرطوبة_تساقط االامطار) بنشاط الحشرات والأمراض

# في الوجه القبلي :

يوصي بالزراعه في النصف الأول من اكتوبر في محافظات سوهاج وقنا وأسوان والوادي الجديد , وفي النصف التاني من اكتوبر في محافظات أسيوط والمنيا وبني سويف.

#أما في الوجه البحري

 يزرع في النصف الأول من شهر نوفمبر في حاله الأراضي الخالية من الهالوك , وينصح بالزراعة خلال اسبوع الثالث من نوفمبر في حالة الإصابة بالهالوك.

 الاصناف

توجد اصناف تخصص للزراعة في محافظات شمال ووسط الدلتا مثل (سخا1,سخا2,جيزة3محسن,جيزة716,جيزه843).

 وأصناف تخصص للزراعة في محافظات جنوب الدلتا ومصر الوسطي مثل (مصر1,وجيزة40,جيزه429,وادي1).

 

أما في الأراضي الجديده في منظقة النوبارية فيخصص صنفي (نوبارية1,جيزة716)وينصح بزراعة الصنف وادي 1 في الوادي الجديد.

*معدل التقاوي

من30-50 كجم للفدان حسب الصنف وججم البذرة وخصوبة التربة وكثاقة الحشائش وطريقة الزراعة.

*طرق ومسافات الزراعة:

#اولا: زراعة الفلول البلدي كحصول منفرد:

أ-الزراعة باتباع طريقة الخدمة الكاملة حيث تخطط الأرض بمعدل 12 خطا في القصبتين مع اقامة القني والبتون علي مسافات مناسبة ثم الزراعة في جور علي الريشتين علي مسافة 25 سم مع وضع بذرتين بالجوره, او الزراعة في جور علي ثلاث ريشات علي مسافة 15 سم مع وضع بذرة واحده بالجورة_ والزراعة بكلتا الطريقتين تؤدي الي الحصول علي العدد المناسب من النباتات(22-25نبات/2م).

ب- الزراعة بطريقة عدم الخدمه حيث يزرع علي خطوط المحصول الصيفي السابق في جور علي ريشتين علي مسافة 25-30 سم ومع وضع بذره واحده بالجورة.

 

ج- الزراعة علي مصاطب حيث تجري 2-3 حرثات ث نقطع الأرض الي مصاطب بعرض120سم ,وتقام القني والبتون, وتقسم لشرائح ثم تزرع في جورعلي مسافة 20-25سم ف 2-4 سطور علي المصطبة مع زراعة جانبي المصطبه ثم الري مباشرة, وهذه الطريقة تقلل من فرص ظهور الحشائش وتقلل كمية مياه الري بمقدار الثلث.

ثانيا: زراعة الفول البلدي محملا علي محاصيل أخري:

ا- التحميل علي محصول قصب السكر وفيها تتم زراعة الفول البلدي علي القصب الغرس الخريفي بعد اجراء العزقة الأولي اي بعد 40 يوما من الزراعة بمعدل ثلاثة سطور علي ظهر خط القصب وذلك في جور علي مسافه 25 سم بوضع بذره واحده بالجورة- اما في حالة الزراعة علي جانبي خط القصب في جور علي مسافة 20 سم مع وضع بذرتين بالجوره

ب- التحميل علي بنجر السكرحيث يزرع الفول البلدي علي خطوط بنجر السكر بعد 25 يوما من الزراعة (علي رية المحاياة) وذلك علي الريشه البطالة في جورعلي مسافة 40 سم مع وضع بذرتين في الجورة وفيها تتم زراعة خط واحد من الفول وترك3-4 خطوط ن البنجر بدون تحميل.

ج- زراعة الفول البلدي في دورة القطن وفيها تزرع الأصناف مبكره النضج مثل (جيزة 716,سخا, جيزه40 , وادي1 ) علي ان تتم الزراعة في النصف الثاني من شهر اكتوبر في مصر الوسطي والعليا, وفي الاسبوع الأول من ابريل في الوجه البحري وذلك, حتي تتم زراعة محصول القطن في الميعاد المناسب علي خطوط الفول البلدي .

 

  • التلقيح البكتيري:

ينصح بمعاله تقاوي الفلولي البلدي بالعقدين عند الزراعة حيث يتم تلقيح تثاوي الفدان بكيس واحد من العقدين لتعويض نقص حتوي التربة ن بكتريا العقد الجذرية الفعالة نتيجة تعرض التربة لعوال الإجهاد من جفاف او زيادة رطوبة او التعرض للشمس او باستخدم المبيات, وتزاد جرعة اللقاح إلي 2-3 كيس عند الزراعة في الإراضي الجديدة حديثة الإستصلاح.

  • التسميد

أ-يضاف 10كجم نتروجين كجرعة منشطة عند الزراعة في الإرضي الطينية او بعد 10 ايام بالإراضي الرملية يضاف 15كجم/فدان.

ب-يضاف السماد الفوسفاتي عند الخدمة وعند الزراعة بدون خدمة, حيث تجري عملية خربشة للتربة لخلط السماد المضاف سرسية ويمكن إضافته مع جرعه الأزوت سرسية في باطن الخط, ويحتاج فدان الأراضي الطينية بالدلتا إلي (100-150كجم)فوسفات أحادي 15% أما في الوجه القبلي والأراضي الجديدة فيكون المعدل 150-200كجم.

ج- يضاف السماد البوتاسي للأراضي الرملية والفقيرة في هذا العتصر وذلك بمعدل 50كجم بعد 35 يوما من الزراعة.

د- في الأراضي الفقيرة في العناصر الصغري والتي يشاهد فيها إصفرار بالأوراق الحديثة وتقزم النباتات يجب رش محاليل العناصر الصغري علي المجموع الخصري ,وتكون في صورة مخلبية او صورة معدنية-ويجري الرش قبل الغروب رتين او ثلاثة حسب درجة نقص العناصر والتي تعرف بتحليل التربة او اعراض النقص او تحليل النبات.

*الري

تعطي رية المحاياة بعد 30-40 يوما من الزراعة,والرية التانية بعد السدة الشتوية,ويوقف الري في الوجة البحري عند سقوط الأمطار بكمية كافية-امام في مصر الوسطي والعليا يراعيا إنتظام الري(علي الحامي) خلال فترتي الإزهار والإثمار لمقاومة أثار الصقيع.

*مكافحة الحشائش

يمكن المكافحة بالعزيق مرتين الأولي بعد 4 أسبابيع من الزراعة وقبل رية المحاياة. والتانية بعد 3 أسبابيع من الأولي,وتستخدم المكافحة الكيماوية لمكافحة الزمير والحشائش النجيلية الحولية بأستخدام بيد سلكت سوبر 12,5%EC بمعدل25سم/فدان رشا مع 200 لتر ماء.

أما حشيشة الهالوك فتقام بزراعة الأصناف المقاومة(مصر1 جيزة843,جيزة429) مع تأخير ميعاد الزراعة15-20 عن الميعاد الموصي به وذلك في الأراضي الموبوءة,ومع عدم تعطيش النباتات والري علي فترات متقاربة وعدم تكرار زراعة الفول في نفس الأرض-كما يفضل الزراعة عقب أرزأوقطن والإلتزام بالزراعة بالكثافة لبموصي بها (25نبات/م)وفي حالة الإصابة الخفيفة تزال شماريخ الهالوك يدويا وتحرق.

أما في الاراضي الموبوءة بالهالوك يستخدم مبيد راوند 48%Wsc بمعدل 75سم3/ف مع 200 لتر ماء مع بداية تزهير نباتات الفول البلدي وتكررنفس الرشة بعد اسابيع حسب درجة الإصابة مع  مراعاة توزيع المبيد علي وحدة المساحة.

*مكافحة الأفات

اولا الافات الحشرية:

حيث يتعرض محصول الفول البلدي للإصابة بحشرات(المن-الذبابة-البيضاء-صانعات الأنفاق-الدودة القارضة والحفاروخنفساء الفول)

ويمكن تقليل الإصابة بهذه الحشرات بالإهتمام بإزالة الحشائش وزراعة الأصناف المقاومة والإعتدال في التسميد الازوتي والري,مع الإلتزام بميعاد الزراعة المناسب, والمتابعة الستمرة للنباتات للإكتشاف المبكر للإصابة حيث يمكن إستخدام بدائل المبيدات وكذلك يمكن جع النبات المصابة بالمن أو الأوراق المصابة بذبابة أنفاق الفول وإعدامها مع الإهتمام بنظافة الأرض.

وفي حالة الإصابة الشديدة بالدودة القارشة والحفار تستخدم الطعوم السامة,أما في حالة الإصابة الشديدة بالمن أو الذبابة البيضاء أوذبابة أنفاق الفول فيستخدم أحد المبيدات الموصي بها ويجب تطهير المخزن جيدا بالمبيدات حتي لا تصاب الحبوب بخنفساء الفول.

ثانيا الأراض الفطرية:

أهمها التبقع البني والصدأ-البياض الزغبي وأعفان الجذور والذبول,وتت الكافحة باتباع التعليمات الزراعية الموصي بها والزراعة في المواعيد المناسبة وزراعة الأصناف المقاومه للمرض(سخا1-سخا2-جيزة716-جيزة3محسن-جيزة843)ومعاملة البذور بالمطهرات والتخلص من بقايا المحصول السابق بالحرق وإستخدام المبيدات الموصي بها عند الحاجة.

أما الأمراض الفيروسية

وأهمها(تبرقش الأوراق البسلة وفيروس تبقع الفول البلدي وفيروس ذبول الفول) ولا توجد علاج للإصابة الفيروسية ولكن تتخد بعض الإجراءات الوقائية منها:

زراعة الاصناف الموصي بها في المواعيد المناسبة مع الاهتمام بمكافحة الحشرات الناقلة للأمراض,وتقليع النباتات المصابة وحرقها خارج الحقل

*النضج والحصاد

عادة يبدأ الحصاد من أواخر مارس وأوائل أبريل بالوجه القبلي,وأوائل

ايو في الوجه البحري.

ويعرف النضج بجفاف القرون  السفليه ,ويجمع المحصول بعد حصاده ف كومات تترك بالحقل 3_4 ايا حتى تجف قليلا ثم ينقل الى الاجران المطهرة بعد تعبئتها ف عبوات نظيفه مع مداومه الفحص الدورى للبذور ف المخزن.

وفى حاله البذور للاستهلالك للآدمى يتم تخزينها ف اوعيه معدنيه محكمه مملوءه تماما لمنع تعرض البذور للضوء ولخفض الاكسجين مع احتفاظها بالون الفاتح .

*الاصناف الجديدة

قام قسم بحوث المحاصيل البقولية باستباط وتسجيل عدد من الأصناف الجديده التي تتميز بالمحصول العالي ومقاومة الإجهادات الحيوية وغير الحيوية منها:

<!--أصناف جديد مقاومة لأمراض المجموع الخضري(تبقع بنوصدا)

1-سخا1.

2-سخا2.

3-سخا3.

4-وجاري حاليا تسجيل الصنف سخا4 المقاوم لأمراض التبقع البني والصدأ والمبكر في النضج.

(ب) اصناف جديدة شديدة التحمل لحشيشة الهالوك:

1-مصر1.

2-جيزة843.

وجاري حاليا تسجيل الصنف مصر 3- شديد التحمل للهالوك وذو المحصول العالي.

(ج)اصناف جديدة تصلح للأراضي الجديدة   1- نوبارية1.   2- جيزة716

وجاري حاليا تسجيل الصنفين نوبارية2, نوبارية3 والتي تتميز بجودتها بالأراضي الجديدة بالنوبارية,وذات إحتياجات مائية قليلة وتزرع تحت ظروف المطر.

*يهدف البرنامج البحثي لمحصول الفول البلدي الي:

1-استنباط اصناف مبكرة النضج تصلح للأراضي الجديدة بهدف ترشيد استهلاك مياة الري بالإضافة إالي لامتها برامج التكثيف المحصولي.

2-استناط اصناف جديدة تتحمل الإجهاد المائي وكذا تعريف سلالات ن الريزوبيا مقاومة لللجفاف والحراة العالية تلائم الظروف البيئية السائدة بالأراض الجديدة مما يسهم في إضافة مساحات جديدة,والتاني زيادة الإنتاج الكلي لواجهة الزيادة السكانية والتي من المتوقع ان تصل الي93 مليون نسه عام2017

3- استنباط اصناف جديدة مقاومة للافات المرضية والحشرية والهالوك وذلك بإتباع طريق التربية التقليدية والتقنيات الحيوية الحديثة.

4- العمل علي تحجيم مشكلة الأمراض الفيروسية لمحصول الفول البلدي خاصة بمناطق مصر الوسطي والعليا من خلال تطبيق أسلوب الكافحة المتكاملة بالتعاون مع الجهات المعنية لإستعادة مساحة الفول البلدي بهاتين المنطقتين والتان كان يزرع بهما أكبر مساحة من الفول البلدي حتي عام1992

5-تفعيل برنامج نقل التكنولوجيا بحقول المزارعين بكل من الأراضي القديمة والجديدة بهدف تعريف المزراع بالأصناف الجديدة وكذا بجدوي تطبيق التوصيات الفنية الحديثة والتي تحقق خفض تكلفة الإنتاج وتحسين إنتاجية الفدان وزيادة العائد الصافي من وحدة المساحة.

6-إستمرار برامج التدريب لإخصائيي الفول البلدي والمزارعين المتمزين بالمحافضات وكذا شباب الباحثين لرفع كفاءتهم.

7- الاإستمرار في تنفيذ خطة إنتاج التقاوي بهدف تغطية ثلث المساحة المستهدف زراعتها سنويا من الفول البلدي بتقاوي معتمدة والبدء في سسلسة إطلاق الأصناف لشركات القطاع الخاص.

*المشاكل التسويقية للفول البلدي:

1- المشاكل التسويقية التي تواجه مزارعي الفول أثناء التسويق وعدم وجود سعر ثابت للأردب حيث تتضارب الأسعار من موسم لأخر مما يجبر المزارع علي البيع بأقل الأسعار.

2- أستيراد الفول البلدي بأسعار أقل من النتج المحلي أثناء فترة الحصاد وبداية تداول المحصول الجديد مما يؤثر علي سعر السوق ويؤدي الي عزوف المزارعين عن زراعة الفول البلدي.

*معوقات إنتاج تقاوي الفول البلدي:

1- يعتبر الفول البلدي من المحاصيل مشتركة الإخصاب(مابين المحاصيل ذاتية وخلطية الإخصاب)وتتراوح نسبة التلقيح الخلطي مابين2-84% حسب تواجد ونشاط حشرة نحل العسل,لذا كان من اهم المعوقات صعوبة تحقيق مسافات العزل في معظم الأحوال لإنتاج تقاوي الأساس(200متر) لصعوبة توافر المسافات اللازمة نظرا لمحدودية وتناثر المساحات المنزرعة بالفول البلدي.

2- صعوبة تحقيق نسب النقاوة لقبول تقاوي الأساس وهي1.%(نسبة الغربية)05.%(نسبة الإصابة بالهالوك) وهذا يؤدي إالي رفض معظم التقاوي النتجة لصعوبة تحقيق النقاوه المطلوبة وزيادة نسبة الخسائر.

3- عدم توافر صوب ممانعة للحشرات لإجراء التهجينات الجديدة وإكثار السلالات الجديدة المبشرة والمحافظة عليها.

*الحلول المقترحة للتلغب علي معوقات إنتاج التقاوي:

1- تعديل مسافات العزل لتصليح خمسين مترا  مع استبعاد داير قدرة

خمسة امتار فى جميع الاتجاهات بحقل الاكثار

2- تعديل نسب القبول لانتاج تقاوى الاساس حيث تصبح 3.%  انسبة الغريبة 1.% بالنسبة للهالوك.

3- العمل على توافر المساحات اللازمة لانتاج تقاوى الاساس فى الميعاد المناسب وتشجيع التعاقد بحقول بحقول المزارعين نظرا لتوافر الامكانيات البشرية والمادية.

 

4- توفير صوب مانعة للحشرات للحفاظ على نقاوة واكثار السلالات المبشرة .

* العوامل المححدة لزيادة المساحة والانتاج

 

1- محدودية المساحة القابلة للزراعة فى الوادى

 

2-المنافسة  الشديدة مع المحاصيل الشتوية الاخرى مثل محصول القمح والذى يعتبر المصدر الرئيسى لرغيق الخبز ومحصول البرسيم الذى يمثل مصدرا هاما فى تغذية الحيوان ما يؤدى الى النقص الحاد فى المساحة المنزرعة  من الفول البلدى من موسم لاخر

3-عدم القدرة على تغطية المساحة المنزرعة من الفول البلدى على مستوى  الجمهورية بالتقاوى المعتمدة والتى تتميز بقدرتها على مجابهة الاجهادات البيئية  المختلفة نتيجة لمحدودية مساحات الاكثار مما يؤدى الى عزوف المزارعين عن زراعة الفول خوفا من تعرض المحصول لبعض الاجهادات مثل امراض المجموع الخضرى والهالوك

4-المشاكل التسويقية ومشكلة الاستيراد

 * الية تحقيق الزيادة فى مساحة الفول البلدى

 يتم ذلك عن طريق التوسع التجريدى فى زراعة الفول البلدى لمواجهة الزيادة السكانية المتوقعة وتحقيق اعلى نسبة اكتفاء ذاتى .

 * ووسائل ذلك

 1- زراعة الفول البلدى محملا على محاصيل اخرى مثل القصب الغرس 

2- استنباط اصناف مبكرة النضج تلائم الزراعة فى مرتب القطن

3- تعظيم الدور الارشادى لاستعادة جزء من مساحة الفول البلدى بمنطقة مصر الوسطى وذلك من خلال تطبيق حزم التوصيات الخاصة بالمكافحة المتكاملة لتقليل حدة الاصابة بالامرض الفيروسية

4- نشر زراعة الفول البلدى فى الاراضى الجديدة بالنويارية وشرق الدلتا –القيوم وادى السيوطى بأسيوط .

5-استنباط اصناف تتحمل نقص مياة الرى او استخدامالمعاملات الزراعية التى تقلل من استخدام الماء.

6- تحسين انتاجية الاصناف التوفرة حاليا وذلك عن طريق استنباط اصناف  تجمع تجمع بين الانتاجية العالية ومقاومة الامراض والحشرات والهالوك ذات ضفات جودة وصفات طهى جديدة


المصدر: قناة مصر الزراعية
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 6939 مشاهدة
نشرت فى 7 مارس 2014 بواسطة alzeraya

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

3,580,480