المصباح....كتاب الأدب

للمحتوى الثقافي والأدبي العربي

authentication required

 

بدأت الفنانة الممثلة /الفلسطينية السورية / أناهيد فياض تصوير أول مشاهدها في فيلم ”3000 ليلة” والعمل من إخراج المخرجة الفلسطينيّة مي المصري وبذلك تدخل الفنانة السورية عالم السينما للمرة الأولى خلال مسيرتها الفنية .

وأبدت فيّاض تفاؤلها بتجربتها السّينمائيّة الأولى، مشيرة إلى أنّ الفيلم يضم ممثلين من سوريا والأردن ومن فلسطين.

ويسلّط الفيلم الضّوء على معاناة المعتقلات الفلسطينيّات لدى “اسرائيل”، والعمل نسوي بامتياز.

في الدراما تطلّ الفنّانة السوريّة عبر الجزء السّادس من “باب الحارة” من إخراج عزّام بخلاف العادة، حيث تستمرّ بتجسيد شخصيّة “دلال” زوجة “عصام”، وتمّ تصوير العمل بالكامل في مدينة دمشق

 

 ممثلة فلسطينية  سورية

almsbah7

نورالمصباح

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 51 مشاهدة
نشرت فى 26 يونيو 2014 بواسطة almsbah7
almsbah7
"بوابة لحفظ المواضيع والنصوص يعتمد على مشاركات الأعضاء والأصدقاء وإدارة تحرير الموقع بالتحكم الكامل بمحتوياته .الموقع ليس مصدر المواضيع والمقالات الأصلي إنما هو وسيلة للنشر والحفظ مصادرنا متعددة عربية وغير عربية . »

أقسام الموقع

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

127,124

حال الدنيا

حال الناس
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق 
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا 
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،
إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد 
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة 
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ 
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين 
الحين والأخر، 
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى

 دنياالوطن