شهدت مدينة رأس فى السنوات العشر الأخيرة زيادة غير مسبوقة فى أسعار الشقق والفيلات السكنية "تمليك - إيجار"، خاصة بعد مشروع التنسيق الحضارى الذى قاده محافظ دمياط الأسبق الدكتور محمد فتحى البرادعى وخاصة بعد تطوير شارعى بورسعيد والنيل والممشى السياحى على النيل والبحر وكذلك تطوير المنطقة الأولى واللسان فضلا عن الامتداد العمرانى بإنشاء قرية رأس البر زمان 1و2 وشاطئ النخيل وتقسيمات منطقة الجربى.
المثير للغرابة، أن زيادة
شقق للبيع براس البر فى المنطقة التى دفع رسوم "الجعل" نظام حق الانتفاع اى تملك الدولة الأرض بينما يملك المواطن ما فوق الأرض مقابل دفع رسوم سنويا عبارة عن بضعة جنيهات قليلة.
وتخطت سعر الوحدة السكنية التى تسمى عشة أو جناح لا تتخطى مساحتها 50 مترا المليون ونصف المليون جنيه بينما سعر الوحدة فى مناطق الامتداد العمرانى والجربى "التمليك" أقل من نصف المبلغ السابق ذكره وذلك نتيجة قربها من شاطئ البحر والأسواق ويتم تأجيرها المصطافين مقابل إيجار يومى يتخطى 1000 جنيه كحد أدنى اى أن إيجار الوحدة السكنية لمدة 8 سنوات يغطى تكاليف شرائها وهو من أهم أسباب إقبال المواطنين على شرائها كإستثمار آمن .
https://groups.google.com/forum/#!topic/wadynews/FvyLV3J4aUY
http://waaaady.hatenablog.com/entry/2018/07/28/233631
http://kenanaonline.com/users/aliok/posts/981548
http://blog.amin.org/aliok80/2018/07/28/asaar/
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,895768.0.html
https://plus.google.com/+وادىنيوز/posts/WjUBWwWXnp4