هذه الزهرة عبارة عن مصيدة تصطاد بها النبتة فرائسها من الخنافس من خلال إطلاق رائحة كريهة تقوم بجذب الخنافس إليها!
هنا تظهر فائدة الأسنان الحادة التي توجد على أطراف الزهرة، فما أن تطبق على الحشرة المسكينة التي تتعثر داخلها حتى تتشابك هذه الأسنان لتمنع حتى الحشرات الكبيرة من محاولة الهروب من مصيرها المحتوم!
تخيلوا أن طول هذه الشجرة العجيبة الشكل يصل لـ30 متراً، بمحيط جذر يصل لـ12 متر!!
وحينما بحث العلماء في سر هذا التصرف العجيب وجدوا أن السبب هو نوع غير مألوف من أنواع السكر الذي يحفظ الخلايا من الموت، فقام العلماء باستخدامه لتغليف الخلايا المعرضة للتلف مثل البكتيريا والفيروسات أثناء نقلها من دولة لأخرى!
تعرف أيضاً هذه النبتة باسم النبتة الخجولة، أو النبتة الحساسة! لماذا؟
المصدر: عبدالله على حسن بركات رزق
نشرت فى 22 نوفمبر 2011
بواسطة aliabdallah77
إذا نزل مؤمن وكافر إلى البحر فلا ينجو إلا من تعلم السباحة فالله لا يحابي الجهلاء فالمسلم الجاهل سيغرق والكافر المتعلم سينجو »
تسجيل الدخول
ابحث
عدد زيارات الموقع
626,247
لا تنسى ذكر الله
اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ