في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس
ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:
(وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]
وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود
وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي
وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي
تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.
نشرت فى 17 ديسمبر 2010
بواسطة alhlwany
محمد ممدوح عبدالوهاب ابوعوف الحلوانى
مهندس متخصص فى مياة الشرب والصرف الصحى عملت فى شركات كثيرة فى مصر وفى مجلس التعاون العربى صاحب شركة الحلوانى للمقاولات واحب الزراعة وخاصة البساتين »
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
34,166
ساحة النقاش