إذاعةالحدث بوست الدولية

إذاعة الحدث بوست تهتم بالحدث الموريتاني ودولي

السلام عليكم ورحمة الله شكراً اه اذاعة الحدث بوست الدولية على اتاحة هذا هذه الفرصة. بالنسبة للموضوع الاهم.  ليس الاعتداء علي انا شخصياً. فهذا يهون في سبيل القضية الفلسطينية. طبعاً مظهر غير لائق لشرطتنا الوطنية نزاولوا ونزاولوا هذه الايام بالضبط لمن يريد ان. لنصرة لنصرة القضية الفلسطينية التي هي في الحقيقة هي قضية الشعب الموريتاني كله. بمن فيهم الشرطة نفسها وبمن فيهم كل من يجري في دمه دم مسلم عربي.. ان يرى اخوته يقتلون ويشردون وتهدم عليهم بيوتهم فوق رؤوسهم. اي  مسلم عربي شريف لا شك. انه سيتأثر وان مشاعره وقلبه مع هؤلاء المستضعفين الفلسطينيين نظراً اولاً عدالة قضيتهم وانسانيتها وثانياً ايضاً. لعواصر القربى والرحم والانتماء اه الديني والثقافي. العربي معه. بالتالي اكان اولى بشرطةٍ الوطنية. تتصرف تصرفٌ اخر وان تنظم المسيرة بطريقة  سلمية وبطريقة اخوية وبطريقة ترحب بجمهور الشعب الموريتاني وتحمي ظهوره. وتؤازره وتسانده وتلتحم مع جموع الشعب الموريتاني لنصرة هذه القضية. وهذا هو الذي كان اولى  بشرطتنا الوطنية ان تقوم به. اما وقد اختار. اختارت سبيلاً اخر فنأسف على ذلك. وانا شخصياً اه تسامح مع الكل. اه من باب شرطي اه بسيط اه مأمور. وبالتالي لا اجد عضاضةً ولا اجد في نفسي اي ضغينةٍ ضد هذا الشرطي المسكين. اعتقد انه  الامر بالنسبة. المني اكثر بالنسبة للوطن وبالنسبة للامة اكثر من ايلامه لي شخصياً. اما بالنسبة لموضوع غزة فهو شأن الساعة اليوم وهو موضوع الساعة اليوم.. وهو يستدعي هبةً شعبيةً وطنيةً عامة. لا ينبغي ان يدخر فيها جهد. اه من له مال ومن له وسائل ينبغي ان يسقي بها.. ومن له الدعم معنوي او فني او ادبي عليه ان يقدمه. ومن يمكن ان يقدم دعماً سياسياً كالدولة والحكومة عليها ان تقدمه. بالتالي هذه القضية. اليوم تجعلنا جميعاً على المحك تختبر وطنيتنا تختبر ايماننا تختبر  نخوتنا تختبر فينا كل معاني الخير. وبالتالي علينا ان نكون. حسن الظن. وان نؤازر اخوتنا المؤازرة اللائقة. والمناسبة والمنتظرة. وبالنسبة لتواصل انخرط في التعبئة. القضية الفلسطينية منذ ايام وهو يواصل الحملة من اجل القيام بواجبه تجاه هذه القضية. ونستقبل من كل. التأييد والدعم الشعبي والمعنوي المادي والمعنوي من كل الموريتانيين الذين يريدون ان يقدموا شيئاً للقضية الفلسطينية. واعتقد الحمد لله ان. الموريتاني لا يجتمع على شيء ولا يتوحد على شيء مثلما يتوحد على نصرة القضية الفلسطينية وعلى اه نصرة اهلينا والتعاطف معهم.. ومؤازرتهم والشد على ايديهم نرجو ان شاء الله ان

 

 

شكراً ونرجو ان شاء الله ان نرى القدس ان نصلي في القدس وان نرى الارض الفلسطينية محررةً آآ في كل شبرٍ من منها. وان آآ نرى واقع الامة احسن. ونراها حرة. اه لا طغياناً فيها ولا ظلم ولا ديكتاتورية ولا عنف. وان نراها اه في مصاف الامم الراقية والمزدهرة. والسلام عليكم ورحمة الله.

 

alhadath

للإعلان على الموقع تواصلو معنا على رقم واتساب22237791150

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 81 مشاهدة
نشرت فى 15 مايو 2021 بواسطة alhadath

ساحة النقاش

الحدث بوست

alhadath
»

ابحث

تسجيل الدخول

بث مباشر

https://youtu.be/35pwVl5uUsI https://youtu.be/35pwVl5uUsI