هو كل ما يعوق الفكر أوالإدارة من شواغل داخلية أو موانع خارجية تمنع تحقيق الهدف أو تحول دون اكتماله..
يكون التواصل من خلال مراقبة مظاهر أربعة وهي:
1_ مايصدر عن المتلقي من اقوال وأفعال ومهارات..
2_نوعية الإجابات عن الأسئلة..
3_ تساؤلات المتلقي ومايثيره من مشكلات..
4_مواقف ومبادرات وردود الفعل تجاه الرسالة..
فهم طبيعة التواصل
قد يكون الخلط بين أنواع التواصل البيداغوجي والإكتفاء بأدناها على أعلاها واحدا من أقوى عوائق التواصل ، لذلك لابد للمربي الناجح من استعاب أصناف التواصل والتعرف على أنواع هي ليست من التواصل ، بل وينخدع بها المتصل ونذكر منها :
1_ التواصل العمودي
وهو قوام التربية التقليدية لم يعد مقبولا إلا في خطب الجمعة ونشرات الأخبار مع ملاحظة عدم الإستغناء عنه أحيانا..
2_ التواصل الأفقي
وهو قوام الطريقة الإستجوابية ، ولينجح ينصح بما يلي :
_ البعد عن العبارات الفضفاضة..
_ تجزئة الأسئلة وفق تدرج منطقي..
_ الإصغاء والدفع لتنويع الإجابات..
_ عدم الإ كتفاء بالإجابة الواحدة..
3_ التواصل المفتوح المتنوع الإتجاهات
وهو الطريقة النشطة يكون فيها المربي عنصر من العناصر ، يساعد ويوجه ، لايفرض شيئا من عنده ، لايقدم حلولا جاهزة .
ساحة النقاش