1 – بناء على ما جاء في كتاب ليسلي كاميرون – باندلر في كتاب " أسير المشاعر " عام 1987 وبناء على ما جاء في كتاب الفريد كورز بزسكي كتاب ( العلم ورجاحة العقل ) عام 1933، بأن كل الذكريات تحتاج إلى زمن حتى تعبّر عن معانيها. لذلك قم بإعادة تغير إطار المعنى بتغير منظور الإطار الزمني للمشاعر، فأن المشاعر يتغير معناها ثم تختفي. 2 – بناء على ما جاء في كتاب ( طريق المعجزات ) هناك مشاعر حقيقية واحدة على هذه الأرض إلا وهي مشاعر الحب. كل المشاعر السلبية هي مشتقة من الخوف أو إنها تخيلات وتصورات، وبتغير منظور الإطار الزمني للمشاعر السلبية تظهر تلك المشاعر على إنها وهم، ثم تختفي. 3 – بناء على علم الفيزياء الكمه وحساب التفاضل والتكامل فأن موقع رقم ( 3 ) نفي الصورة المعكوسة للطريقة التي تكون فيها المشاعر موجودة " بالحاضر " لذلك فان موقع رقم ( 3 ) يعتبر متعدد الإبعاد عصبيا عكس " الحاضر " وما يحدث أن هذا الموقع يتصرف كأنه مضاد للمادة و مضاد للحدود العصبية للمشاعر
هدى علي الانشاصي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
10,408,044
ساحة النقاش