عدد 29 مقال تحت قسم الدنيا والدار الاخرة
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]. ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ
-
ما سأل رسول الله عن صلاة ولا صدقة ولا صيام، إنما سأل عن الأهم فالمهم: ذكر الموت أولاً ثم بعده كل شيء.. كل شيء. «إنكم في ممر الليل والنهار،
-
1- في الموت يتجلَّى كمال قدرة الله الخالصة - سبحانه - وعظيم حكمته في تصريف أطوار الخلق؛ فهو الذي أنشأ هذا الإنسان من عدم، ثم أوجده طورًا بعد
-
ما هو السحر المتجدد وكيفية علاجه
السحر من الامراض التي قد تصيب البعض في فترة من فترات حياته، وقد يقوم أحد بعمل بعض الاسحار بهدف ايذاء شخص اخر، ويكون هناك سحر ينتهي بعد فترة
-
عذاب القبر ونعيمه ثابت بالكتاب والسُّنَّة، وهو معلوم من الدين بالضرورة؛ قال تعالى: ﴿ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ﴾ [غافر: 46].
-
الغضب شعور نفسي سوي وحالة طبيعيَّة، حينما يوظَّف للحفاظ على الحياة والعرض والدين والمال...، أمّا إذا تجاوز هذا الحدَّ إلى العدوان على الآخرين، انتقل الغضب من الحالة الطبيعيَّة إلى حالة
-
التبرك بتراب القبور من الغلو المحرم المفضي إلى عبادة الأموات
فمن المعلوم أن العبادة حق لله تعالى وحدة لا يجوز عقلاً ولا شرعاً أن يصرف شيء منها لغير الله لا لنبي مرسل ولا لملك مقرب، فضلاً
-
جاء الإسلام ليحفظ للناس دينهم وأنفسهم وأموالهم وأعراضهم وعقولهم، وجعل هذه الضرورات الخمس قواعد الخلق في رعاية مصالحهم ودفع مضارهم، فحرّم كل اعتداء عليها، فحرم الكفر والردة لإخلالها بأصل الدين،
-
اعراض العين والحسد بين الزوجين
تتعدد بواعث الحسد ما بين الطمع والأنانية والحقد وحب الذات وكره الآخرين، وتمني نزع الخير عنهم، واستبداله بالأذى والضرر، وتنتج الحسد نفس خبيثة مأزومة، وروح شريرة لا تعرف
-
يعرف السحر المرشوش وهو أحد أنواع السحر التي ينفذها السحرة الفجار الأشرار، وهو من الأسحار السهلة التي يمكن تنفيذها في حق المسحور بعد أن يطأ ويخطو الشخص المقصود
-
فعندما يُفتح للرجل الصالح بابٌ من النار ثم يُغلق عنه، فيقال له: هذا مقعدك لو كنتَ عصيتَ الله، ثم يُفتح له بابٌ إلى الجَنَّة يرى مقعده، فيتمنى على
-
إننا نعيش في عصر كثرت فيه الفتن والمغريات.. وتحكمت فيه الغرائز والملهيات.. وتنوعت فيه وسائل الإغراء والشهوات.. وتكاثرت فيه الخطايا والموبقات.. {ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ
-
توالت الرسل الكرام على الحديث عن يوم البعث، وقيام الناس لرب العالمين، للفصل بين العباد، والحساب ولا ريب أن ما من جاءها نذير إلا وكان السؤال عن هذا اليوم الرهيب
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع