عالم السياسة والثقافة الإخباري ( ع . س . ا )

الناشر ومدير الموقع / نصرالزيادي.. حريتنا في التعبير .. سقفها المسؤولية الدينية والأخلاقية .

الصورة من اليمين شقيق المغدور .. السيد نظال ابو عواد وعلى الشمال مختار عشيرة ابو عواد السيد اسماعيل ابو عواد . ( ع. س . ا ) .

 

عالم السياسة والثقافة الإخباري .. نصر الزيادي

 

خاص بموقع عالم السياسة والثقافة الإخباري

 

 

لقاء حصري  مع ذوي المغدور يحيى أبو عواد الذي طُعِنَ ونُحِرَ أمام أطفاله للوقوف حول الرواية الحقيقية لوقائع وآخر مستجدات قضية " جريمة جبل النظيف " لموقع عالم السياسة والثقافة الإخباري

 

 

    بعد أن تناولت الكثير من الجهات الإعلامية حادثة جريمة مقتل المغدور يحيى عبدالله محمد أبو عواد 38عام من سكان جبل النظيف - عمان وما جاء فيها من مغالطات كثيرة ومنها ما هو منقول عن بعضهم البعض خصوصا في المواقع الإلكترونية ، وتناول بعض الجهات نقل الخبر بطريقة مستفزة وتخلو من الصحة والحقيقة ، قررنا أن نقف على الحقيقة مباشرة ومن أصحاب الشأن بشكل مباشر بعيدا عن كل ما قيل سابقا لنضعه بين أيدي القراء الأعزاء فكان لنا هذا اللقاء :
اللقاء الأول مع الشقيق الأكبر للمغدور السيد نظال أبو عواد 
س:
ع.س.ا  :  أولاً عظم الله أجركم ورحم الله ميتكم ونسأل الله أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه الفردوس الأعلى من الجنة ..  هل لك أن تروي لنا كيف حدثت الجريمة وما هي ملابساتها ؟
**  تم تبليغي فجر الثلاثاء 31-12-2013م حوالي الساعة الواحدة  من قِبَل أهل زوجة أخي المغدور وأن أخي قد تعرض لعراك مع جماعة ، سألت على الهاتف هل أخي ضارب أم مضروب ، فأجاب : لقد بلغنا الأمن العام وحضروا مع المختبر الجنائي . فتبادر الى ذهني أسئلة كثيرة وأبلغته بأني قادم فورا ، تحركت بسيارتي فورا الى منزل أخي في جبل النظيف ووصلت بحدود الساعة 1:15 فجر 13-12-2013 حيث شاهدت تواجد أمني كثيف ورأيت سيارة المختبر الجنائي بالشارع ، وحاولت الدخول لمنزل أخي لكن رجال الأمن منعوني من ذلك وأشاروا لي الى رئيس مركز أمن النظيف فتوجهت اليه وسألته ( شو الموضوع .. شو فيه .. بقدر أشوف أخوي ؟؟ ) فسألني : ( ما صلتك فيه ) فقلت أنا ولي أمره أنا أخوه الكبير ، أجابني بكل أدب : سماههم في وجوههم ويظهر لي أنك رجل مؤمن ولا بد من الصبر ،، أخوك رحمة الله عليه والعوض بسلامتكم .. وها هم رجال المختبر بالداخل يأخذون في الأدلة ونطلع على الوضع الذي حصل ونحن نتابع الموضوع .
    طبعا لم أتمالك نفسي وقمت بالإتصال بأخواني وبخالي وبعض أقاربي وحضروا على الفور .. سألت عن أبناء أخي فلديه ثلاثة أطفال أكبرهم عمره 7 سنوات والثاني 5 سنوات والصغير عمره 3 سنوات فقالوا لي أنهم الان في بيت جدهم لأمهم حيث يبعد عن بيت أخي بحدود 50-100 متر وعلمت حينها أن الأمن قام بترحيل أهل زوجة أخي هم وعائلاتهم الى مركز أمن النظيف وطلبت أن أأخذ أطفال أخي المغدرور فذهب معي ضابط شرطه الى بيت جدهم ووجدتهم برفقة فتاة من جيران جدهم وهم حفاة ، فأخذنا الأطفال الى بيت عمهم وعدنا الى منزل المغدور حيث انتظرنا الى أن أخرجوا جثة أخي حوالي الساعة الثالثة فجرا وسمح لنا الضابط المسؤول حينها بالوقوف على باب المنزل للإطلاع والمشاهدة .
شاهدنا منظر تقشعر له الأبدان .. حيث شاهدنا الفرشة التي كان ينام عليها مغطسة بالدماء الكثيفة وكان صوت التلفاز مرتفع جدا .. وشاهدنا باقي الفرشات منثره بالصالة وهناك بوفيه مضروب من أحد أطرافه ومنهار ، مما يجعلنا نستنتج حدوث عراك شديد !!! .
ثم ذهبت برفقة الشرطة للمركز حيث أخذوا افادتي وسألوني عما أعرف عن وضع أخي وهل هناك خلافات مع أشخاص ؟ وكيف هي العلاقة بينه وبين زوجته ؟ ومع أهل زوجته ؟ حيث لا يوجد خلافات في كل ما ذكر ومن ثم توجهنا الى حسب طلبهم الى دائرة التحقيقات الجنائية في جبل عمان وطلبوا منا إحضار ابن اخي الكبير ( صالح ) -7سنوات- للتحقيق معه لانه شاهد الجريمة .. حيث أجاب على سؤالهم بما رأى : ( شفت حدا بتقاتل هو وابوي وانا خفت وغطيت راسي وبعدين رفعت الحرام شوي شوي عن وجهي وشفت حدا بيشقح في رقبة أبوي شقح ) - وكرر لنا الطفل ( شقحوا رقبة أبوي شقح ) عدة مرات فيما بعد - .. حملنا الطفل وأعدناه للبيت وتوجهنا الى مستشفى البشير وتابعنا الموضوع مع رجال الأمن لمعرفة نتيجة التشريح حيث تبين بأن المغدور تعرض لعدة طعنات نافذة في البطن والصدر والعنق .
    بالطبع شاهدت أخي أثناء عملية الغسل وكان مذبوح كالشاه من الوريد الى الوريد ، و23 طعنه في ظهره وبطنه وكتفه وفي كلتا يديه وفي منطقة الرئة والصدر وكل طعنة من طعناته قاتلة وكذلك لكسر في جمجمة رأسه وجروح قطعية في الرأس أيضا .
    قمنا بغسله واكرام الميت دفنه .. وأعلنا بعدم قبولنا العزاء في أخينا إلا بعد أن يكشف لنا الأمن عن القاتل أو القتلة .. وقام الشباب بإمهال الأمن 48 ساعة للكشف عن غريمهم وإلا سيقومون باعتصامات .. وتابعنا نحن الأمور مع الأمن العام وأبلغونا أنه تم تشكيل فرق مختلفة لمتابعة القضية .خاص بموقع عالم السياسة والثقافة الإخباري..نصرالزيادي.
    وأبلغونا يوم الخميس 2-1-2013م أن المركز الأمني حصل على بعض المعلومات وأنهم يرغبون بأخذ عطوى أمنية باسم جلالة الملك عن الجريمة .. وتم حضور عدد من رجال الأمن العام الى ديوان عشائر قبيبة أبو عواد في جبل الزهور وتم منحهم عطوى أمنية لمدة ثلاثة أيام وثلث اعتبارا من عصر الخميس .
وعلمنا أن المغدور تم قتله على يد شخص يدعى (  م . و . م . م ) وعمره 19 عام واسم أمه (م ) وهو من أحد عشائر ( م ) عجلون وقد كان على علاقة مشبوهة مع زوجة المغدور والتي تدعى (  ا . م . ب )  وعمرها  28 عام  وهذه العلاقة من فترة وجيزة وليس كما تدعي بعض المواقع بأنها قبل الزواج حيث كان عمر القاتل حينها 10 سنوات وهي 18 سنة وهذا غير معقول .. 
س:
ع.س.ا    : هل الأمن العام متعاون معكم لكشف الحقيقة ؟
** نعم الأمن العام متعاون جدا ومشكورين على تعاونهم المتفاني لكشف الحقيقة .
س:
ع.س.ا   : ورد لمسامعنا بأن الزوجة أصيبت بانهيار عصبي .. ما مدى دقة هذا الكلام ؟؟
**  هي طلعت وصرخت خارج المنزل وأصابه حالة غيبوبه وتم نقلها الى مستشفى البشير ومن ثم في صبيحة يوم الثلاثاء تم احضارها من قبل رجال البحث الجنائي الى التحقيقات .. وهي الآن موقوفة على ذمة التحقيق حسبما علمنا .
س:
ع.س.ا   : في أي ساعة تم ترحيل أهل الزوجة من المنطقة ؟؟
**  حين وصلت مكان الجريمة كانوا مرحلين ولا يوجد أي شخص منهم .. بل في قبضة الأمن .
س:
ع.س.ا  : ما هو مطلبك من الدولة أو رسالتك لها ؟؟
**  أطلب القصاص وإنزال عقوبة الإعدام من الجاني أو الجناة وأمام الجميع ليعتبر غيرهم من المجرمين .
س:
ع.س.ا   : هل توجه رسالة ما الى أهل الجاني والجانية ؟؟
**     من الممكن أن تتكرر هذه الجريمة في أي أسرة أردنية وفي أي بيت آمن .. ونحن علمنا أن الجاني من آل ( م ) وليس بيننا أي عداوة سابقة أو خلافات أو حتى أي علاقات سيئة .. أطالبهم أن يضعوا أنفسهم مكاني .. أطلب منهم وبكل أدب أن يتبرأوا من ابنهم الذي أجرم بحقنا هذه الجريمة الشنعاء .. وأن يستنكروا بكل الوسائل الاعلامية هذا العمل الإجرامي .. ونطالبهم أن يشدوا على أيدينا وأن يطالبوا معنا بإعدام هذا الشخص لان من قام بهذا الفعل انسان مجرم وغير عاقل ولا رحيم ولا شفوق ولا ينتمي الى هذا المجتمع وإن هذا الحادث الغريب على مجتمعنا الاردني مرفوض وغير مقبول .. واترك الكلام لابن عموتي المختار اسماعيل ابو عواد فسيعطيكم التفاصل التي وردت اليه الان .

 

أحدث التفاصيل عن هذه الجريمة

 

 

وانتقلنا للحديث مع مختار عشيرة أبو عواد وأحد وجهائها الكرام السيد إسماعيل أبو عواد :
س:
ع.س.ا   : هل لك أن تطلعنا على آخر ما توصلتم اليه من خلال متابعتكم وتواصلكم مع المركز الأمني ؟؟
**  نعم لقد أكدت لنا الجهات الأمنية اليوم الأحد 5-1-2013م أن القاتل هو المدعو (  م . و . م . م  ) 19 عام وهو مجند في الجيش منذ 9 شهور وإنه على أثر خلاف مع أهله ترك منزله الواقع في عجلون منذ نحو شهر ويقيم بفندق ( ص ) بشارع مادبا الوحدات – دخلة رشاد وقد تعرف على زوجة المغدور منذ 6 شهور حيث تعرف عليها في حديقة من الحدائق العامة  وقام بشراء هاتف نقال باسمه لها .. وتم اتصال بينهم ليلة الجريمة واتفقوا على تنفيذ الجريمة وجاء الى منزل المغدور الساعة 11:50 منتصف الليل ودخل المنزل – حيث أن الأمن وجد المفتاح في الباب من الخارج – كان المغدور نائم فضربه على رأسه ب ( مرينة ) عصا خشبية كبيرة .. حيث قام المغدور من نومه متفاجئا ورأى هذا الشخص أمامه فأمسكه بعبطيه وكانت يداه طليقتان وسحب الجاني خنجر أو سكين من جنبه وبدأ يطعن في خاصرة المجني عليه اليسرى حتى أحدث فتحة في خاصرته وخرجت أمعاؤه وبدأ بالترنح فظربه الجاني ظربة بالسكين على رقبته فوقع على فراشه الذي كان ينام عليه وقام بحزه وذبحه من الوريد الى الوريد .. وبعدها قام الجاني بتربيط يديّ المغدور بواسطة لاصق .. فما كان من المغدور إلا أن رفع أصبعه الشاهد الأيمن وخرجت روحه وهو على هذه الحالة – وهذه شهادة رجال الأمن العام الذين وجدوه على هذه الحال – ومن ثم غادر الجاني وبعد مغادرته بعشرة دقائق اتي انتظرتها زوجة الجاني ليتمكن الجاني من الهرب والابتعاد عن مسرح الجريمة خرجت الزوجة وبدأت بالصراخ في الشارع وتقول أن هناك ثلاثة أشخاص ذبحوا زوجي .. وبعد التحقيق معهم اعترفوا بالجريمة وقاموا بتمثيلها وأسند إليهم الأمن العام تهمة القتل العمد للقاتل وأسند تهمة القتل بالإشتراك للزوجة .. ونفى الجاني حدوث أي علاقة حميمة بينه وبين الزوجة .. ويدعي الجاني أن ما قام به بهدف افساح المجال له للزواج منها .
س:
ع.س.ا   : كيف تلقيت الخبر وكيف تنظر لمثل هذه الجرائم ؟؟
**  عندما سمعت بخبر وفاة المغدور بهذه الطريقة أمام أطفاله وزوجته للمرة الأولى صعقت من الخبر وأنا كمختار عشيرة أنظر الى هذا الموضوع بالمنظار العام والى الأسباب المؤدية الى هذه الجرائم التي باتت ظاهرة تحدث بشكل متكرر في مجتمعنا الأردني الطيب .
    إن عدم تنفيذ عقوبة الإعدام في حق المجرمين هي سبب في انتشار هذه الظاهرة لأنه سبحانه وتعالى قال في كتابه العزيز :     ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) 
وأنا أطالب بتطبيق حكم الإعدام على كل من يثبت عليه جناية القتل وحسب النصوص الشرعية والقوانين المتبعة والخلل يكمن في عدم التنفيذ .
س:
ع.س.ا   : ما الرسالة التي توجهها للرأي العام في المجتمع بالذات في مثل هذه القضايا الإجرامية ؟؟
**  أوجه رساله الى الشعب الأردني عبر موقع عالم السياسة والثقافة الإخباري فأقول له نحن مجتمع فيه عادات وأعراف عشائرية ولنا دين وهو الدين الاسلامي والقانون مثل الثوب يكون على مقاس الإنسان .. وما ينطبق على الشعب الأردني والشعوب العربية الأخرى لا ينطبق على الشعوب الغربية والشعوب الأخرى .. فأعرافنا وتقاليدنا لم تألف هذه الأفعال سواء كانت القتل أو تعاطي المخدرات أو التجارة بها .. فنؤكد على مطالبتنا بتفعيل وتعديل قانون العقوبات الهش الذي لا يوفي بالغرض وإنه يتعارض مع ديننا وأعرافنا .
   وأطالب المجتمع الأردني بالكامل بالتعاطف معنا والمطالبة للوصول الى هذا الهدف الذي يصب في خدمة الجميع .. وحينها نستطيع أن نحمد الله على نعمة الأمن والأمان .. فأين الأمن والأمان عندما يعدم الشخص في قعر بيته وداخل العاصمة عمان .
س:
ع.س.ا :   رسالة توجهها الى الحكومة .. وماذا تطلب منهم للحد من الجرائم التي باتت تقلق المجتمع ؟ 
**  أطالب عطوفة مدير الأمن العام بالتخلي عن سياسة الأمن الناعم خصوصا في الأمور التي تتعلق بأرواح المواطنين وبأرواح العباد للحد من هذه الجرائم لأن من يأمن العقاب يسيء الأدب .
   وأطالب بتفعيل القانون العشائري مع الإبقاء على القانون المدني وتعديله بما يتناسب مع شرعنا الإسلامي ومع أعرافنا وعاداتنا الحميدة .خاص بعلم السياسة والثقافة الإخباري .
 
    وفي مقابلة سبقت المتحدثين الأوليين مع أحد أبناء عمومة المغدور المدعو محمد نايف أبو عواد حيث كان من أوائل المتواجدين في مكان الجريمة حيث تلقى اتصال من رجال الأمن الوقائي وحضر في الساعة 12:45 ص .. حيث أكد رواية شقيق المغدور وكان يعتقد منذ البداية أن المغدور يحيى قد تم قتله وهو نائم لمعرفته بقوة بنية المرحوم وأن شخص مثل القاتل لا يقدر عليه في حالة صحيانه ويعتقد بوجود أكثر من مجرم .. ويطالب بإعدام المجرمين أمام الشعب كله .. وطالب بتفعيل حكم الإعدام وأن توقيف حكم الإعدام قد دمر البلد وأنه يجرها الى دمار أكبر .. ولإذا الحكومة لا تستطيع إعدامه يسلموه لنا ونحن نقوم بإعدامه أو أنها تدفعنا لأخذ الثأر بأيدنا من المجرمين وكل من يشد على يد المجرمين .. 
   ومن جهة أخرى أكد محمد والحضور جميعا أن المغدور من المشهود له بأخلاقه والتزامه الديني وبصلواته التي كان يحرص أن يصليها في المسجد وما تناقلته بعض الوسائل أن هناك خلاف بينه وبين أصحاب سوابق وما شابه خالي من الصحة بتاتا .
 
    غادرتهم وفي ذهني يدور ألف سؤال وسؤال .. متى ننتهي من هؤلاء المجرمين ومن يقف خلفهم ويشجعهم وينميهم وهل تعطيل عقوبة الاعدام هي السبب الرئيسي في تفاقم الجريمة أم هناك آلاف الملفات الإجرامية التي بحاجة للفتح والتحقيق فيها من جديد للوقوف على من يقف خلفها من أشخاص وأسباب . غادرتهم وكلمات الطفل تدق طبلة أذني ( شقحوا رقبة أبوي شقح ) واتسائل الى متى ومشهد البشاعة هذا سيتكرر في ذهن هذا الطفل وما آثاره السلبية عليه ؟؟ وهل هذه لا تعتبر جريمة يعاقب عليها القانون بالإضافة الى جريمة القتل ؟ 

 

لقاء خاص بعالم السياسة والثقافة الإخباري.. نصرالزيادي

 

لا مانع من الإقتباس شريطة ذكر اسم المصدر بالكامل   

 عالم السياسة والثقافة الإخباري .. نصر الزيادي

المصدر: عالم السياسة والثقافة الإخباري .. نصر الزيادي
alam-asiyasa

عالم السياسة والثقافة الإخباري ( ع . س . ا ) .. نصر الزيادي .. " المواد المنشورة ليس بالضرورة ان تعبر عن رأي صحيفتنا الالكترونية " حقوق الطبع والنشر محفوظة لموقع عالم السياسة والثقافة الإخباري ( ع . س . ا )

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 693 مشاهدة

عالم السياسة والثقافة الإخباري

alam-asiyasa
( ع . س . ا ) صحيفة الكترونية شاملة .. إخبارية سياسية ،، ثقافية واجتماعية »

البحث فى الموقع

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

253,800

عالم السياسة والثقافة الإخباري

عالم السياسة والثقافة الإخباري

      ( ع . س . ا )


 صحيفة الكترونية شاملة .. اخبارية سياسية ،، ثقافية واجتماعية


* تعنى بالشأن السياسي المحلي والعالمي  
* تعنى بنقل الخبر بمصداقية وشفافية
* تعنى بالشؤون الاجتماعية والثقافية
* تسمح بالنقاشات الهادفة وتبادل الاراء 
* تقوم على استفتاء الجمهور بمواضيع ذات اهمية
* الأستقلالية ونبذ التبعية الفكرية 
* الحرية في التعبير سقفها المسؤولية الدينية والاخلاقية .