لين ..
ببريق عينيها يشرق الأمل ... وبحديثنا تضطرب نواقيصي ..
سجان انا عن الفضول كل ذكرى لنا ... يفشيها المساء وحيدا مع طيفها يفرج عنها القمر ... ويعاود الصباح تلك القيود ...
ويذكرني رحيق الزهر ما علق بي منها ... هكذا نحن في صمت المستحيل ... هواجس بين الحقيقة والخيال ...
لانت المهج وتفتت واضمحلت ذراتها تعانق الأشواق بلا بوح فما اعذب العذاب إذا كان بلهيب رضاك المستحيل ... بقلمي
المصدر: محمود مقرب
نشرت فى 7 أغسطس 2018
بواسطة akilameradji
أَبو فروة الظريف
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
20,479