قصيدة بعنوان دعيني دعيني
دعيني دعيني لقهوتي وجنوني
دعيني اعتصرالاوراق وأفضي لها شجوني
أبوح لها في سهري بصمتي
أُقَلِبُهَا ..اُسَوِّدُها..أملأها جروح فؤادي
شمسي التي كانت يوما عليك مشرقة
قد غيبتها بالغروب الذي كنت
افعلا انا ذاك الذي قلت ...
اما عدت خيالك ..فارسك الذي رمت..
كفاك كفاك نفاقا... ولتقولي انك فزت بالذي اردت
ولتقولي بكل وضوح انك نسيت
نستي الذي كان ..وبعت ما سيكون
ماكنت ارجو ان تصيري الى ماصرت
كنت ارجوك زهرة تدوم
ياسمينة تفوح
نرجسة تعلو.. تسمو.. وتطول
المصدر: أحسن بوامود
نشرت فى 21 يوليو 2018
بواسطة akilameradji
أَبو فروة الظريف
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
23,148