
بقلم : الإعلامية أحلام كامل
هذا الشيطان الذي احتل كل بيت وكل مكان،
اصبح معنا مثل انفاسنا :
هذا الشيطان الذي تسلل الي الجدران واقتحم الخصوصيه حتي مضاجعنا برغبة منا او حتي غصب عنا !!
اقتحم العقول والمشاعر وأصبح أدمان لاشفاء منة"
فاعالم التكنولوجيا مليئ بالمعرفة والمعلومات نعم والمعلومات الهادفة والشيقة
نعم " فهو سلاح ذو حدين فهو ذات وجهين
ولكن الوجة السائد بة هو وجة الشيطان
هو وجة اقتحام كل شئ ومعرفة كل شئ ايضا....
ضاع من اجل المعرفة اناس كثيرون!!!
دمرت فية بيوت وتشرد من اجلة اطفال
هذا الشيطان الا لة من ضابط؟؟
الا لة من اخر؟؟
كم من الاوجاع وكم من الصدمات اخترقت حياتنا ونحن بالسذج بدون معرفة،،
وللاسف واقع الحال في مواقع التواصل الاجتماعي اصبحنا كالدمية والاطفال كل منا يبحث عن دميتة :
ويقني من بحور الكليمات وبحور المشاعر اجمل وارق المعاني ..
ويكون الناتج ضياع فتاة في مقتبل العمر
او تدمير بيوت كانت تعيش هادئة او حتي
راضية!!!
الان اصبح التمرد والعصيان علي مواقع التواصل الاجتماعي بحور لا نجاة من امواجها الا مارحم ربي......
فاالان لاتجد ترابط اسري فكل شخص ولة عالمة الخاص بة...
فهنا لابد من التوعية والتوجيه المستمر للصغار وللكبار ايضا ..
وبل الحزر وكل الحزر من .من يتسللو لأقتحام مشاعرنا وسرقة حياتنا،،،،،،،
ونتمني أن يكون الأهداف المرجوة منة
في حياتنا اليومية هي ذيادة في المعرفة
واقتناء المعلومات المضيفة والهادفة لحياتنا
وفي آخر كليماتي ،،،
اتمني أن نضبط أنفسنا في التعامل ..
مع تلك الشيطان الخبيث


