-------------------------------------------------
دارالسلام تأن من قلة الخدمات التى اصبح الحال عليه سوء فى الخدمات الصحية او التعلمية .مايحدث فى دار السلام من انقسامات واختلافات ومن خلاله يؤدى الى تردى الاوضاع الخدمية من جميع النواحى للمواطن بدار السلام .
دار السلام تعانى من مشكلات تفاقمت عبر السنوات دون أن تجد من لدية قدرة حقيقة على حلها هذه المشكلات ومحاولة أيجاد اجنده واضحة وقدرة حقيقة على على البحث عما تعانية دار السلام والتحرك من خلال التمثيل البرلمانى ووضع هذه المشكلات على طاولةمن بيديهم القرار .
مايحدث الان ومنذ سنين عجاف من خلال النخبة التى كانت ومازالت تبحث عن تمثيلها بالبرلمان ليس لديهم الا الشعارات الرنانة والكلمات التى يطلقونها هنا وهناك سوء هم او مؤيديهم من كلام وتجميل وتحسين صورتة امام اهالى دار السلام فماذا قدمت هذه النخبة لدار السلام الا الكلام لم نرى شئ ملموس على ارض الواقع .
ماأكثر الكلام الذى يقال دار السلام تريد كلام وفعل نسمع الكثير ولكن اين الفعل ممن يريدون الوصول الى كراسى الشعب من خلال دار السلام بالكلمات دون فعل شئ حقيقى .
* دار السلام اصبحت من المراكز التى تعانى من خدمات صحية لا حصر لها مستشفى دار السلام لا تصلح حتى لأن يعالج بها (..http://kenanaonline.com/posts/453934/edit#none....... ) فكيف يعالج بها اهالى دار السلام ناهيك عن معاناة الاهالى للحصول على اسطوانة الغاز فى المقابل نرى المتجكمين فى ذلك هم من يختلقون هذه الازمة . ناهيك عن أزمة البنزين والسولار
ناهيك عن المشكلات اليومية بين اهالى دار السلام ومن خلالها يصل الى حد القتل وسفك الدماء فاين هذه النخبة من مشكلات دار السلام
جميعا على خطأ لاننا نوالى هولاء ونحن من يجعلهم يتحدثون ونستمع لهم اتعلمون لماذا .. لاننا جميعا نتحرك من منطلق العاطفة او العصبية التى أوصلت حال دار السلام الى مانراه الان .
خلافات ماأكثرها .... شعارات ماأجملها ..... مدافعون ماأكثرهم ... ودار السلام مااقبحها
والاخير نقول لكم افيقوا اهل دار السلام ولا تغرنكم الكلمات والشعارات .
علاء عبدالحق المازنى
المصدر: كاتب المقال
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 78 مشاهدة
نشرت فى 23 سبتمبر 2012 بواسطة akhbar

شبكة ساقية دار السلام الإليكترونية

akhbar
»

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

58,927

الحلم الذى أصبح حقيقة

  ساقية دار السلام ... 

من فكرة بسيطة راودت رئيس نادى الأدب بدار السلام الشاعر حاتم السمان  إلى حقيقة على أرض الواقع  مهدت الطريق أمام إكتشاف أجيالا جديدة من المبدعين فى شتى المجالات وفى عام واحد فقط وبإمكانات أقل ما يقال عنها أنها ضعيفة أستطاعت أن تجذب إنتباه كل من سمع بها وأستطاعت أن تسرق كل  قلوب متابعيها.. عشقها أعضاءها فبادلتهم عشقا بعشق وحبا بحب...

أشرف السبع