من شباب المنشاه الى مرشحيها وتحديدا من جمعية " عايزينها تتغير بالفعل مش بالكلام ":
نحن الان نموت ببطء وانتم فى تعداد المشيعين لنا - تروننا نبحث عن المسئولين وتقفو متفرجين متى تحلوا ازمة المنشاه - اليكم مشكله مما بعانى منه الجميع :
زيادة الاجرة في المنشاة سوف توثر علي الناس لان معظمهم موظفين ودة حايبوظ ميزانية الشهر دعوة الي مرشحي الانتخابات اما ان يتحملو هذا الفرق بدل اليفط اما يذهبو للمحافظ يشوفو حل ولا ايةالفرق بين الفلول والثورجية فى المنشاه
يعنى يكون المرشح نازل حزب وطنى وكان بيموت فى ام الريس والحزب الوطنى ... وبعد الثورة " ظهر الحق وزهق الباطل " وشعار الحزب لسه موجود على الصورة
كلمة حق فى وجه كل فاسدلانريد عضو افضل مايفعله ان يخرج تجار المخدارات والبلطجية من القسم نريد شخص يفعل من نفسة من يريد ان ياخذ اصوات المنشاة فليفعل اولا نظافة الشارع الجديد - نقل الباعة الي جوار علي ابن ابي طالب - نقل التكاتك لميدان الشهدا ء- ازالة طبقة الطين من الشارع الجديد - كل دة بثمن 10 يفط بس قدمو السبت نديكو الاحدوالاتنين نحن لانثق في احد بعد الانتخابات نريد حق البلد الآن ....
كما اضافو قائلين عاوزين نعرض علي المرشحين فتح باب الخدمات للبلد ونشوف افضل عرض وتبرع ونديلة اصواتنا علشان حاينجحو ويقعدو في فيصل مش حايخدمو غير اصحاب الابراج الخدمات تنفيذ مدرسة جامع تبرع لجمعية ايتام معدات نظافة وتجميل للمجلس تعيين شباب واحسن عرض نديلة اصواتنا ويبدا في التنفيذ قبل الانتخابات او يمضي علي ايصال ضمان للبلد
وناشدوا رئيس مجلس المدينة ياريت يطلع من غرفة التكيف ويطلع البلكونة سوف تشاهد منظر رائع وجميل الخيول العربية والفرسان ولكن بدل من حمل السيوف يحملون بطاطس وطماطم وفجل وجرجير وتمثال راسة اتكسرت اكيد اخدوها الجزارين بعوها دماغ جمال كفانا وارجو منه ان يبتعد عن من يقول لة سيبهم كدة مانهيجهم اللى مايخفش علي نظافة بلدة حرام يعيش فيها
واضافو ان حملات الانتخابات والدعاية والكل بيصرف بهبل الكل بيتمنظر ياريت يصرفو الفلوس دي في نظافة الميدان في عمل اكشاك بجوار جامع علي ابن ابي طالب تجديد الميدان رمز البلد الابقا ميدان الذبالة اللى عاوز يعمل حاجة حايعملها قبل مايكون عضو سلام علي بلد يرشحو فيها الشخص دعاية لة ولعائلتة ووداع علي ابناء المنشاة الذين يصفقون وهم لايعلمون الي اين ذاهبون من اراد اصواتنا فليعطي البلد قبل ان نعطية اصواتنا
ودامت المنشاه لابنائها الشرفاء ...
