لحلقه الاولي من يوميات ديك كان فيه ديك ابن نكته من يوم ماكان كتكوت جمال يوسف وفتنه وفيه الفراخ بتموت ولما بيأدن يكاكي للناس علشان يصلو مابين خاشع وباكي في الجامع يجو يهللو حتي بلال الصحابي واخد من اسمه وسمته وعمره ف ذهابه وايابه ليه مقامه وكرامته وابوه قال له ياكوكو يكفيك شر اللئام مادخلش جيب ابوكو مال سرقه با لحرام وكان ديما يضربه لما يسيب الادان يندهله وي اننبه بالسلخ وشد الودان وجدوده صالحين ونصير المظلومين وبيضرب بالايدين للظلم والظالمين وفي مره سال لعابه علي فرخه حلوه بمول كان باين عليها فرخه من بنت ولاد الاصول تصون عرضه وكرامته زي ولاد العدول فضل ماشي وراها وجت ساعة الوصول وراح اتقدم لابوها قالو واحنا نطول وهو قاعد جبوها سكتت ومش بتقول وعرفو بنظرة عينيها السكوت يعني القبول
المصدر: حاتم السمان
نشرت فى 18 أكتوبر 2011
بواسطة akhbar
شبكة ساقية دار السلام الإليكترونية
تسجيل الدخول
ابحث
عدد زيارات الموقع
58,943