لـقاءها .......... وضعفى

تمنيت لقاءها

لتصافح يدى يدها

وانظر فى عيونها

واسمع دقات قلبها

وأرى بسمتها

ولكن ....... زادت

دقات...... قلبى

خوفا من لقاءها

خوفا من ضعفى امامها

 فمازالت اهواها

رغم ان حبى محرم عليها

تمنيت لقاءها

حتى ارى خجل وجنتيها

لعل ارى حبى فى عينيها

انتظرت لقاءها

 سنين فراقى لها

كم تعذبت بدونها

كم كان ليلى طويل من اجلها

تمنيت لقاءها

لترى ........ كيف

 حطمت قلبى وحبى لها

لهدمها ....... قصرا

من الحب بنى لها

وقلبا داب فى حبها

لترى ....... كل شئ

تحطم بعنادها

فكم .... بنيت

جسور بينى وبينها

انتظرت

مرات ,

مرات ,

 لقاءها

لترى .... قلبى

كيف بنت له قبرا بيديها

الم تدمع عينيها

وهى تزيح التراب على قبرى بيديها

تمنيت لقاءها 

زادت .. دقات ... قلبى

خوفا من ضعفى امامها

ومازال املى بلقاءها

علاء عبدالحق المازنى

 

 

المصدر: علاء عبدالحق
  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 42 مشاهدة
نشرت فى 9 أكتوبر 2011 بواسطة akhbar

شبكة ساقية دار السلام الإليكترونية

akhbar
»

تسجيل الدخول

ابحث

عدد زيارات الموقع

58,941

الحلم الذى أصبح حقيقة

  ساقية دار السلام ... 

من فكرة بسيطة راودت رئيس نادى الأدب بدار السلام الشاعر حاتم السمان  إلى حقيقة على أرض الواقع  مهدت الطريق أمام إكتشاف أجيالا جديدة من المبدعين فى شتى المجالات وفى عام واحد فقط وبإمكانات أقل ما يقال عنها أنها ضعيفة أستطاعت أن تجذب إنتباه كل من سمع بها وأستطاعت أن تسرق كل  قلوب متابعيها.. عشقها أعضاءها فبادلتهم عشقا بعشق وحبا بحب...

أشرف السبع