ذلك السيل من البلاغات تحت مسميات لا محل لها من الاعراب مثل الاهانه والاستهزاء والاذدراء وتشويه السمعه وتكدير الصفو العام وتهييج الرأى العام وتعكير المناخ الاقتصادى وهلم جرا صوره طبق الاصل من سياسة المخلوع التوسعيه الاستبداديه للتمكين والتثبيت والتوريث حيث شن نفس الحرب على الشعب بطاعون الشيكات وايصالات الامانه نتيجه لتعثر دفع اقساط ثلاحه او تليفزين او جهاز عروسه او هدوم عيد. جنون سيل البلاغات على الاعلاميين والصحفيين والمتحدثين والخصوم السياسيين يحيد بالمحراب عن دقة الفصل فى الاحكام ويؤثر سلبا على وصل الشعب بالحكام الاخوان وهو ما يفسر سر الحرب الضروس بين الاخوان والقضاءلاكتمال المنظومه والتهديد المستمر بسيف القضاء
عدد زيارات الموقع
9,832
ساحة النقاش