قالبٌ
أهَّلتْهُ ملامحُهُ الصارمةُ وبنيانُهُ القويُّ لِلتخصصِ في أدوارِ الشرِّ، أصبحَ فتَى الشاشةِ ونجمَ الشباكِ، فزِعَ حينَ وجدَ صورتَهُ الذهنيةَ كإبليسَ، جاهدَ لِيُقنِعَ المخرجِينَ بِالتغييرِ، نصحُوهُ ألا يفعلَ، أصرَّ فأسندُوا لَهُ دورَ الطيبِّ الشهمِ، فُوجِيءَ بِاستهجانِ الجمهورِ.
نشرت فى 8 يونيو 2015
بواسطة ahmed1957eg
عدد زيارات الموقع
21,484