فلسفةٌ
فاقَ القِردةَ في مشاكستِهِ لِلمدرسينَ.. يختصُّ مدرسَ الفلسفةِ بِأكبرِ قدرٍ مِن السخريةِ، يتدرعُ خلفَ بِنْيةٍ ضعيفةٍ؛ لا تشِي بِقلبِهِ الفولاذِيِّ وأعصابِهِ الباردةِ.. لا يردعُهُ عقابٌ ولا تؤثرُ فيهِ موعِظةٌ.. نفترقُ ثمَّ تجمعُنَا الأيامُ، أسألُهُ عنْ وظيفتِهِ.. يردُّ بِابتسامةٍ أشبَهُ بِالبكاءِ: مدرسُ فلسفةٍ!
المصدر: صفحتي على الفيس وتويتر
نشرت فى 27 مايو 2015
بواسطة ahmed1957eg
عدد زيارات الموقع
21,475