خلعٌ
أصبحتِ الحياةُ معَهُ مُستحيلةً...كلُّ العلاجاتِ لم تُجْدِ نفعًا لِتهدئةِ ثورتِهِ..يزدادُ ضغطًا على أعصابِي ليلًا ونهارًا....أَشفقَ عليَّ جاري المحامِي فاصطحبَنِي بِسيارتِهِ إلى الاستشاريِّ الكبيرِ...لم يكدْ يستمعُ إلى آنَّاتي حتَّى فاجأنِي بِحركةٍ مُباغِتةٍ...فِي ثوانٍ معدودةٍ اختفَى الألمُ ورأيتُ في قبضتِهِ.... ضَرْسِيَ المَعطوبَ.