اواخر الشتاﻋ. ...لساهر الاعظمي
صدقا كلما اذكرك.
وانتبه لتلك الساعات
التي قضيناها تتصاعد من
ذاكرتي صورا وخيالات عن الحب
ونشوة اللقاﻋ ......عن الشوق
واللهفه والعناﻋ. ......
يخامرني شعور بانك لازلت
تسكنين تجاويف القلب
وترتعين بمجاري دمي
لم اعلم ان الاحلام ترحل في
اوخر الشتاﻋ
وتسدل الشمس خريفها
اتطلع لصورك اذكر
كيف كنا نتخاصم
ونتصالح وارغب بمشاكستك
كي اشم عطر ك حتي
اتوه لعوالم. لم تطئها ارجلي
وارحل عبر ها لمجاهل
الاوقات المتعبه
والايام التي انحدرت ترتب
رحيلها
وتلملم حقائبها لتسافر
نحو المجول لتطوي صفحة
ذكريات ما طالت. ............ ولكنك
تمكثين بين تجاويف الذاكرة
ساهر الاعظمي