الفاعلونَ المؤثّرونَ في المُجتمعات ، لا تُغريهمُ المناصِب ، ولاعدسات الكاميرات
هم يبحثونَ دوماً عن لَحظةٍ متجذّرةٍ في العُمق ، متجذّرةٍ في ملامحِ الكونِ وضميرِ العالم
أتحدّثُ عن أولئكَ الذينَ يَصنعونَ حضورهم بإتقانٍ مُذهلٍ في ساحةِ الأعمالِ والتأثير ، وتتغيّرُ بعدهمُ الكثيرُ منَ المعادَلات
دوماً لهم مَنصّات الحياة ، ولايقبلونَ العَتَبات ، يُغامرونَ بما يَملكونَ مِن أوراقِ عُمرهم ، لكنّهم دائماً همُ الرّابحون
يَرسمونَ خطواتِ الصعودِ إلى المقاعدِ الشاغرةِ بجانبِ النبيّينَ والصدّيقين
#منصّات_وعَتَبات
📝 #ابراهيم_شلهوم