()الطّاووس()
وذو ريشٍ بألوانٍ تَباهى
بِحُسنِ الشّكلِ أطنَبَ مادحوهُ
وقد يحلو لبعضِ النّاسِ شَكلاً
ولكن ليسَ يُخدَعُ سامِعوهُ
فمهما اختالَ بالألوانِ زَهواً
لِقبحِ الصّوتِ يوماً مااقتنوهُ
ومن قالوا لهُ :أطربتَ سمعاً
يقيناً بالمقالةٍ خادعوهُ
فيصل أحمدالحمود