،،،،،حوريّةُ الأشْواق،،،
ِلأَجْلِ نظراتَكِ السِّحْرية..
، وهمساتَكِ العٍطْرِيه،،
وكُرْمى لمساتَكِ الصيفية،
وشفاهَكِ الجورِية
سأحِبُكِ لسَنواتٍ قَمرِيه،،
ولأنَكِ لَسْتِ إِنسِيَّة،،
ولأنكِ حورِية بَحْرِية،،
وأمواجَكِ عاتياتٌ أُرْجُوانِية
َسأُمخِرُ بحورِ عِشْقَكِ الأبدي،،
وألَمْلِمُ زبَدَ مَدَّكِ والجَزْر
تخالينَني بَحْرَكِ لِتَغوصي بِيَّ ،،
وبينَ بحرَكِ ويَمّي
أسْتَصْرِخُ كياني لأَعودَ َحيّا،
،فأَهْمِسُ بينَ البَحْرين،،
َسأُبْحِرُ يا شِراعي
يا قارِبي
يا مَرْسى ومنارَةُ حُروفي
وها أنا رفعتُ لِوائي
وجَدَّدْتُ عهْدَ حبَّكِ لسنواتٍ شَمْسِية،،،
،،علي ناصر،،،