أودعت قصيده الحزن
قاروره السم الزعاف
رسمتك حلم على خصرها
شعرا وكلماتى
نسجت من وحيها
أحبك حتى الموت
تركتها وتناسيتها
من العمر سنين
حتى صارت هى السم
ياقاتلى فى هواك
ماهمنى سم ولاحزن
إلا تجاهلا منك
أودى بحياة العاشق
المغرم.
(على عبدالباقى ١٤اغسطس٢٠١٧)