و كربتاه 2 / 8 / 2017
و كربتاه و كربتاه نفيت
واستوطن الإغراب في
وطني وفي جسدي وما
عدت أرويها جميل المسرات
ولا حلو ..... الحكايات
اجالس .. الهم .. والحزن
معتق ..أضحى .. دمي
اعصره .. و ارشفه حتى
أنسى ما حل .. من آلم
ومن وجع في بلدي لعلى
أرى .. حلو ... القصيدات
ارهقني ما يدور في خلدي
قد جف حتى حبر محبرتي
و قلمي صار لا يكتب الا
آناتي .. الحزينات .. ولم تعد
تغزوني إلا ..آهات .. غزيرات
سنوات ما غمض لي جفن
ولم أحلم أحلام جميلات
ولا رأيت آمالاًً عريضات
تحياتي أيوب الجندلي