قد اعتدت..
أن يسرق أحدهم فرحتي..
وأن يقتل الآخى حلما بداخلي..
هم لا يعلمون..
بأنهم في كل مرة..
يغرسون بروحي ..
عزم الجبال..
ويعود إصراري عنيدا..
أكثر..فأكثر..
ابتسم..وأفرح..
فجدتي - رحمها الله -
عشقت الحياة..
وعلمتني كيف أعشقها..
وصوت ضحكات أبي حبيبي - رحمه الله -..
دليلي..في كل درب..
أما ذاك البعيد ..القريب..
منح قلمي الإلهام..
لن أكتب أكثر..
فمفاجأة اليوم..
تكفيني..
فرحا..
" فرحة عنيدة " " غصن البان "