نظراتها قاتله
كتقاطر
الرصاص النهمر
يسكن
الموت عيونها
ينام
الخطر الحمدق
بي
مابين الجفون
أنا
صريع الهوى
هالك
لا محال
هي
الأقدار ما
تركت لي
فرصة الأختيار
العذاب
والصمت القاتل
كلها
أجتمعت علي
شئ
غريب أن
أن تصمت
سياط غدرك
لاتلسعني
ولا أسمع
صوت صفيرها
تنهش
ما بقي
من جسدي
أنت أيقونة
موت ورحيل
حسبتك
ملاك طاهر
فوجدت
عذاب وأنين
رخيص
وبعواطفي أراه
مستهزئا
ذلك الفاجر
غرني
جمالك البراق
ووقعت
في أتون
الضياع والمهالك
لم أذق
الحب والحنان
أغويتني
وتركت خلفك
أشقى
مخلوق يصارع
نزوة
عابرة مرت
كأحلام
الليل الأسود
أترك
الألم القاسي
وأبدأ
من جديد
كأنك
ما رأيتها قط
بقلم / شاكرالياس المولى
