ظلع آدم حوآء
بين الأنا و الهو لم يكن هناك انتهاء في انتفاضة النساء
أنتن منبع العظماء سند ولستن ند هي حقيقة الإنتماء
تختبأن بكيد الضف لتفرن من هزيمة اللقاء
بينما يتنافس ببروز الجرح الرجال كالبشقاء
كيغمت أنتن تتبتهج الارض بامطارها وليس من دون الغيم ماء
وينموا الغيم من الماء تناسق كرجال و النساء
يشمإز الكون من سود غيم بدون عطاء
بينما تحيا الدنيا من المطر في نماء و استواء
فكيف تتساوى في القوامة النساء
درب انت تحت ضلك يغدو الذكر في نماء
معلمت لشبل و سند للبعل في الحياء
يهون العضيم بحضنك ويعضم بحنانك الجبناء
أم أنت كل المدرسة لأ جودك يتنافس فيك العقلاء
للرجال القوامة ولهم أولوية الخطبة و الاقتناء.
من بناها لحسن الخلق ثبتت يداه و تنفس السعداء
ومن للجمال يهوى يشقى في البحث عن الفاتنة الحسناء
طبوب صديق