كم أخبرتك
كم أخبرتك ُ مراتٍ أنّي جدا مشتاق
وأني أتحيّنُ وقتاً لأراك فتبتهج الأحداق
لم أرَ مثلك في كل الأجناس وكل الأعراق
ياإمراة فواحٌ عطرها فيرضي كل الأذواق
أعلنت ُذلك في أوقاتٍ نختلف وحين وفاق
أهواك وأغوص في بحر الحب إلى الأعماق
حذاري فقلبي ليس ساحة لعبٍ ومضمار سباق
ماأحلى الفرح في عينيك وحين عناق
أحس بفرحَ يغمرني وجو ي صاف ٍ راق
طيفك .يلازمني دوما ً فهو في قلبي باق
قدري مصطفى الفندي كوتبوس براندنبيرغ المانيا