مازالت ضِحكتك تزورني في الليل ..خلسة..
جمهور من الاحلام
..
لتخطفني الى الجنة ..لحظات
ثم أعود الى الجحيم..
فأدعو أن تكون نار بعادك..بردا
فقد مسني الضرَ..ولست من الصالحين
أنصت لدقات قلبي...في خشوع
وأدندن بك..اليه حكاية...
كما حواديت ..ألف ليلة
وأستميت في التشبث بك..طيفا مستديما
على أن تكون من الراحلين..
مارا أحمد