مثل الكواكب كلما نلتقي في المدارات ، نفترق يرقد البعد في جوفنا جمرة نستقي حزنها ..ثم نحترق !
خلف سدرة منتهى الضوء ،يتكئ الهلال وأنا في غفوة من هاجس الليل ترامت بين موتي والخلاص غارقة في نشوة الحلم ،لبرهة أنفنى كل ذاك الخيال ..!!
بقلم الأميرة المجهولة
ميسم بارودي