ظُلْمُ الحَبِيبْ
يَلِّي عِشْتِ مَعَاكْ أَجْمَلْ عُمرْ
وِهَانْ عَليكْ فُرَاقَكْ لِيَّ
خَلِّي شَفَايْفِي عَ الخُدُودِ السُّمرْ
إِمْضَى الحُبِّ وِالْحِنِّيَةْ
أَنَا بِعْتِلَكْ قَلْبِي وِرُوحِي
وِانْتَ بِعِدتّ كتِيرْ عَلَيَّ
إِزَّايْ أَنْسَى النَّارْ وَانَا عَ الجَمرْ
وِازَّايْ أَنْسَى الجَرْحِ وِالأَسِيَّةْ...
عَاتَبَكْ قَلْبِي وبِكِي بِأَحْضَانَكْ
وَلاَ كَانْ دَمْعُو يِدَوِبْ هِجْرَانَكْ
وَلاَ كَانْ يِرْحَمِ ظُلْمِي وِتَعْذِيبِي
وَلاَ تِشْفَعْلِي كِلْمِةْ حَبِيبِي...
مَا بَقَالِيشْ فِي بعَادَكْ غيرِ الحِيرَةْ
وِدُمُوعْ وِآهَاتْ وِالتَّنْهِيدْ
وِجْرَاحْ مَا جَابِتْشِ لِلبُغضْ سِيرَةْ
مِنْ ظُلْمَكْ وِانتَ بِعِيدْ...
عَتَبِي عَلَى قَلْبِي اللِّي حَبَّكْ مَرَّةْ
وِدَوقتُو العَذَابْ مَرَّاتْ
تِقْسَى وِيْسَامْحَكْ مَرَّةْ
وِتْحِنُ وتِقْسَى مَرَّات ْ .
بقلم العاشق
جهاد فيتروني