أنفاسك بين أوراقي
كعود في طيبه حين يحترق
والعين إذ ترمقني بلحاظ الشوق
كالسهم حين يعدو ويخترق
أيام كان الود يمخر بأعيننا
كنا بأشرعتنا نحميه من الغرق
فليت الصب دام بيننا عهده
وليت الشعر حين قلناه ما احترق
طارق
أنفاسك بين أوراقي
كعود في طيبه حين يحترق
والعين إذ ترمقني بلحاظ الشوق
كالسهم حين يعدو ويخترق
أيام كان الود يمخر بأعيننا
كنا بأشرعتنا نحميه من الغرق
فليت الصب دام بيننا عهده
وليت الشعر حين قلناه ما احترق
طارق
عدد زيارات الموقع