صدقونى ..
صدقونى لم أغرق يوما الا بعينيها..
صدقونى سافرت لأعماق جفنيها..
بغمزة رقيقة داعبتنى برمشيها..
ثم أشارت سلام بتلاعب حاجبيها..
صدقونى كل هذا فى بحور عينيها..
فما بالكم فى دنيا قلبها ويديها..
صدقونى..
بقلمى: عبدالمعز عابدين
نشرت فى 23 يوليو 2015
بواسطة ah-shabrawy
أ/أحمد الشبراوى محمد
نريد أن نرتقى بالشعر العربى وموسيقاه ونحمى لغتنا العربية من التردى فى متاهات عولمة اللغة تحياتي الشاعر والاديب / أ.أحمد الشبراوي »
أقسام الموقع
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
403,235