ربّما الحنين يطرق الباب
يوقظ الحبّ القديم
و ربّما تمتد المسافات
فتنساني
تزرع القلب
بالأوهام عني
فيهرب الوقت
من عمري
أشلاء تحوّلني
عواصف
الحزن
صوتا يضيّعه
الفراغ
وأصير مثل أفكار
يتيمة الكلام
بمنفى أسواره
النّسيان
بقلمي غالية النجار
عدد زيارات الموقع
ساحة النقاش