authentication required

(قصيدة/انت الضياء البازِغ في دنيا الغدر اللعوب)

 

(.......بقلم/أحمد عبد الرحمن صالح أحمد.......)

.........................................................

 

كيف الحديث عن الرسول

 

وأين نحن 

 

وما نقول؟

 

......أشباه أمة يرقُبون

 

شيطان يهجو بالرسول

 

...مالي أراكم تسكنون

 

.........أترونه حقاً فنون

 

..السيل قد بلغ الجنون

 

الزند هذا ......من يكون 

 

شيطان يسكُنه الجنون

 

..فيصّب غضبه بالرسول

 

....شيطان وكله الكهول

 

........يا أمة باتت عجول

 

...أيقال هذا في الرسول

 

لو كان سّب لغَانِيَة .....لرأيته حقاً ما يكون

 

ليس الرسول له مثيل .فهو الضياء للجفون

 

انتم يانبراس العفن هل تعلمو قدّر الرسول

 

الله وحده نزه ......قد قال فيه شتّي الفنون

 

ماذا نجيب حين نسأل ....يوم إذهال العقول

 

أين المناصر سُنّتي؟؟؟؟

 

ياأمة .......................

 

رضيت بقضبان السجون

 

 أرجوت مجداً زائف ....في زمان لا يرّعي شجون

 

الحُر يُشري في الوري والعبد يفصل في الشئون

 

والله إن نبينا 

 

...اطهر وانقا 

 

من كيد حاقد قد تملّكه الجنون

 

الزند هذا ..............من يكون؟

 

سفساط قد ملك الهوي

 

سيصاب حتماً ..بالجنون 

 

......إن الرسول بخلقه 

 

أروع وارقي ...ما يكون

 

فمحمد ......نور العيون

 

شمس تشّع بالسكون

 

قد فاح رونق عطره فتَحَلَّلَتِ منه الفنون

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 38 مشاهدة
نشرت فى 14 مارس 2016 بواسطة ah-med

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

51,209