لم أعد أستجدِ صبرا للقاءٍ او عهود جرحك أدمى فؤادي صار لحنا وخلود أيها الساكن نبضي كلما أبعدتَ طيفك ذاب قلبي في الصدود
عدد زيارات الموقع
ساحة النقاش