لم أعد أستجدِ صبرا للقاءٍ او عهود جرحك أدمى فؤادي صار لحنا وخلود أيها الساكن نبضي كلما أبعدتَ طيفك ذاب قلبي في الصدود

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 55 مشاهدة
نشرت فى 6 يناير 2016 بواسطة ah-med

ساحة النقاش

عدد زيارات الموقع

52,428