<!--<!--الكتاب ذو الموضوع الواحد

          أسئلة الفصل الأول- اختلاف الناس وأسبابه

قال تعالى ( ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم) (1) اقرأ الآية الكريمة ثم أجب عما يأتي:

س1: ما الحكمة في أن جعل الله- تعالى –الناس مختلفين؟ وفي أي الأمور يكون اختلاف الناس؟

الإجابة

جـ1- ذلك ليتميز الخبيث من الطيب، والأمور التي يختلف الناس فيها هي الأفكار والاتجاهات والمقاصد والآمال00

س:2-قد يختلف الناس في أصل من أصول الدين، وقد يختلفون من أجل الوصول إلى الحق والصواب في أمر دنيوي، فأي الفريقين مقبول عند الله- تعالى؟

جـ2-الاختلاف يكون مقبولا إذا كان بعيدا عن أصول الدين الحنيف وكان القصد من ورائه الوصول إلى الحق  والصواب0

س3:-من أسباب الاختلاف بين الناس عدم وضوح  الرؤية للموضوع من كل جوانبه ،وضح ذلك في ضوء ما درست0

جـ3-لأن المختلفين قد يفهم أحدهم الموضوع من زاوية معينة ويفهم آخر من زاوية أخرى ويفهم ثالث من جهة تختلف عن جهتي  الأول والثاني0000

س4:قال  الله تعالى: (وإذا قيل اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألقينا عليه ءاباءنا )هل هذا الاختلاف من الكفار مقبول صائب؟أم ضلال وسفاهة؟علل ما تقول0

جـ4: هذا الاختلاف من الكفار ضلال وسفاهة لأنهم يقلدون آباءهم ومن قبلهم دون تعقل أو برهان على صحة ما يعتقدون0

س: لماذا تمسك المشركون بكفرهم وهم يعرفون ويتأكدون من صدق الرسول –صلى الله عليه وسلم –ونبوءته؟

جـ5:كانو يعرفون أن الرسول – صلى الله عليه وسلم –صادق في الإخبار عن ربه- سبحانه ولكن العصبية والأحقاد والغرور والعناء صرفهم عن إتباع الحق والخير وقال الله- تعالى- في ذلك "قد تعلم إنه ليحزنك الذي يقولون فإنهم لا يكذبونك ولاكن الظالمين بأيات الله يجحدون"

س6: اذكر بعض أسباب الاختلاف بين الناس ،وبين المقبول منها والمرذول

جـ6: - من أسباب الاختلاف بين الناس عدم فهم الموضوع من كل جوانبه أو التقليد الأعمى أو التعصب الذميم أو الانقياد للهوى أو للحسد والبغي أو حب الرياسة والسلطان والمقبول منها ما كان يقصد منه الوصول إلى الحق والصواب

س7: (والله إنى لأعلم أن محمدا نبي، ولكن متى كنا لبني عبد مناف تبعا؟؟)       اختر الصحيح مما بين القوسين

(أ)القائل هو (أبو سفيان-أبو لهب-أبو جهل)

(ب)هذا القول يدل على (العصبية والأحقاد- عدم وضوح الرؤية- تقليد الغير دون دليل)

ج7: -(أ) أبو جهل       (ب)العصبية والأحقاد0 

                       الفصل الثاني

1- (إن شريعة الله قد ساقت من المبادئ السامية والآدب العالمية ما ينظم الخلافات التي تحدث بين الناس00)

جـ1-من هذه المبادئ والآداب التي جاء بها الإسلام : التزام الصدق ،التزام الموضوعية، إقامة الحجة بمنطق سليم، أن يكون الهدف الوصول إلى الحقيقة، التواضع والتزام آدب الحديث ، إعطاء المعارض حقه في التعبير0

2- ما الدروس المستفادة  من حوارات سيدنا موسى- عليه السلام- مع فرعون؟

جـ2- من الدروس المستفادة أن سيدنا موسى –عليه السلام- كان ينتقل في حواره مع فرعون وقومه من دليل ومن حجة ومن أسلوب مع اتباع الصدق في القول والقصد إلى الحق والصواب والشجاعة أمام تهديد فرعون وجبروته0

س3: كان الرسل- عليهم السلام- يجيبون أقوامهم دون الخروج عن موضوع النزاع، اكتب موقفين من ذلك مستعينا ببعض الآيات0

جـ7-من المواقف في التزام الموضوعية في حوارات الرسل- عليهم السلام- ما جاء في قصة سيدنا نوح –عليه السلام- قوله –تعالى: ( قال الملاء من قومه إنا لنرائك في ضلال مبين(60) قال يا قوم لبس بي ضلالة ولاكني رسول من رب العالمين)

وموقف آخر حكاه القرآن الكريم  في قوله –تعالى ( وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها أباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء)

س4:صل من العمود الأول بما يناسب من العمود الثاني

جـ4-( أ، ب) (ب، جـ) (جـ، أ)

س5:هات أمثلة من حياة الصحابة تؤكد الحوار والتنازل عن الرأي بتواضع

جـ4:(أ) في مسألة جمع القرآن بعد وفاة النبي- صلى الله عليه وسلم –توقف سيدنا أبو بكر- صلى الله عليه وسلم- توقف سيدنا أبو بكر –صلى الله عليه وسلم –أول الأمر فلما أقنعه سيدنا عمر-صلى الله عليه وسلم –ما كان من سيدنا أبي بكر إلا الموافقة0

(ب)وقد اختلف الصحابيان الجليلان –صلى الله عليه وسلم –في شأن المرتدين ومحاربتهم وقد رجع سيدنا عمر  عن رأيه إلى سيدنا أبي بكر0

س6: (من مبادئ الإسلام في الحوار التواضع والتزام أدب الحديث) وضح  في ضوء المواقف الآتية:

1- قول الهدهد لسيدنا سليمان "أحطت بما لم تحط به"

2- قول ملكة بلقيس ( إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين" (1)

جـ6:(أ) إن سيدنا سليمان- عليه السلام- يتقبل  قول قول الهدهد له (أحطت بما لم تحط به )بتواضع ويكلفه بحمل رسالة إلى بلقيس ملكة سبأ

وقول بلقيس :" (إني ظلمت نفسي مع سليمان لله رب العالمين رجوع إلى الحق  والتزام بالصواب وأدب الحديث وهي ملكة لها عرش عظيم وقد أويتيت من كل شئ ولكنها مع التعقل والتفهم لأمور تعترف بالحق وتعتنق الدين القويم0

س7:-الخلاف في الرأي بين العقلاء  لا يفسد  للود قضية ،اشرح هذا القول مبينا أثر ذلك في الوصول إلى الحقيقة0

جـ7 -الخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية إذا  دار الحوار بين المتخالفين بأسلوب مهذب ومنطق سليم وكان القصد الإخلاص في الوصول إلى الحق والصواب0

س8: قال تعالى (وتفقد الطير فقال مالي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين لأعذبنه عذابا شديدا أو لأاذبححنه أو ليأتيني بسلطان مبين) (!)

1- قد يتحول المخالف في الرأي إلى معين لا  إلى مخاصم، وضح ذلك من خلال الآيتين0

(2) ماذا تفهم من قول سيدنا سليمان (أوليأتيني بسلطان مبين)

جـ8:أ) فقد رجع سيدنا سليمان عن تهديده وتوعده للهدهد بالذبح أو التعذيب الشديد لما عرف أن الهدهد ما كان غائبا إلا من أجل معرفة أحوال هؤلاء القوم الذين يعبدون الشمس ويعيشون في ضلال ،وقد اتجه باهتمام إلى معاونة الهدهد ومساعدته من أجل معرفة أحوال هؤلاء القوم وملكتهم بلقيس0

( ب) أفهم من ذلك أن سيدنا سليمان –عليه السلام –ما كان متسلطا متجبرا ولكنه وعد إن جاءه الهدهد بحجة مقنعة أو  برهان سليم ليرجعن عن توعده وغضبه0

س9:قال –تعالى- ( وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين00)

بماذا حكم سيدنا داود في هذه القصة؟ وبماذا  قضى سليمان فيها؟

جـ9: حكم سيدنا داود- عليه السلام- بأن يأخذ صاحب الزرع غنم خصمه في مقابل إتلاف الزرع ،ولكن سيدنا سليمان –عليه السلام –قضى بأن يأخذ صاحب الزرع غنم الخصم يستغلها لمنفعته حتى ينمو الزرع ويعود كما كان0

س10:- علل ما يأتي

1- لم يخطئ سيدنا دواد ولم يظلم في القضية

2- حكم سيدنا سليمان كان أكثر صوابا وعدلا0

جـ10: -(أ) هذا لأن سيدنا داود –عليه السلام –اجتهد في الحكم واتجه في حكمه إلى مجرد التعويض وهذا عدل فحسب0

(ب)أما سيدنا سليمان-عليه السلام-فقد تضمن مع العدل البناء والتعمير وهو عدل إيجابي فيه المصلحة لكلا المتخالفين والخصمين0

س11:صل من العمود الأول ما يناسب من العمود الثاني:

جـ11- ( أ،ب) (ب،أ) (جـ،د) (د،جـ)

س12:اختر الصحيح مما بين الأقواس فيما يأتي؟

"يا زيد إنك رجل شاب عاقل لا نتهمك ،فتتبع القرآن فاجمعه"

(أ)القائل هو (سيدنا أبو بكر- سيدنا عمر- سيدنا عثمان)

جـ- سيدنا أبو بكر

(ب)"أخشى أن يستمر القتل  في القراء ورأي أن يجمع  القرآن"

القائل هو ( سيدنا أبو بكر- سيدنا عمر- سيدنا عثمان)

حـ: سيدنا عمر

13:أكمل ما يأتي** من أدب الحوار في الإسلام

<!--عدم التعميم في الأحكام 2-0000 3-0000 4-000

جـ-2-الاحتراس في الأموال0 3- تحديد المسائل تحديدا دقيقا

4-القصد إلى الحق والصواب والبعد عن الزيف والكذب0

13:علل ما يأتي:تكرار لفظ –إلا –الذي يدل على الاستثناء في آيات كثيرة0

جـ13:-لفظ –إلا –يتكرر كثيرا للأحتراس في القول وعدم التعميم في الحكم فهو يدل على الاستثناء والتحديد والتقليد من أجل أن يكون الحكم صائبا مقصودا به الحق دون شبة أو زيف0

14:قال تعالى ( وقليل من عبادي الشكور) (لا خير في كثير من نجواهم

عبر القرآن الكريم بكلمة- قليل- في الآية الأولى،وبكلمة- كثير- في الآية الثانية، وضح الدقة في الحكم وتحديد ألفاظ التعبير في الآيتين0

جـ39- كلمة( قليل أو كثير) استعملها القرآن الكريم لمنع التعميم في الأحكام ووجوب الاحتراس في الأقوال والأعمال ، ففي قوله –تعالى (وقليل من عبادي الشكور) لم ينف الشكر والإيمان عن الناس كلهم وإنما أسنده إلى عدد قليل منهم وهم المؤمنون الشاكرون0

وفي قوله تعالى ( لا خير في كثير من نجواهم) تحديد دقيق للأحكام ووضع  للألفاظ في معانييها الصحيحة0

15:اختر الصحيح فيما يأتي (إ) "سمن كلبك يأكلك"0

القائل هو: زيد بن الأرقم –عبد الله بن أبي – غلام للأنصار0

(ب) "والله لن تدخلها حتى يأذن لك رسول الله فإنه الأعز وأنت الأذل0

القائل هو : سيدنا أبو بكر- سيدنا عمر- أحد أبناء عبد الله بن أبي

جـ42-"سمن كلبك يأكلك "القائل : عبد الله بن أبي

"والله لن تدخلها حتى يأذن لك رسول الله 00 "القائل :أحد أبناء عبد الله بن أبي0

43- سعت قريش لدى النجاشي من اجل أن يخرج المسلمين المهاجرين من بلاده إلى حد كان النجاشي حكيما في الرد عليهم؟

 وكيف كان تصرفه من أجل التريث في الحكم وتمحيص القضية؟

جـ43-كان النجاشي حكيما في الرد على وفد قريش لأنه رأى أن لابد من تمحيص القضية وسماع أطرافها جميعا فأرسل إلى المسلمين وسألهم عن دينهم وقد اقتنع بكلام سيدنا جعفر بن أبي طالب وتأكد من سلامة موقف المسلمين0

                         الفـــصل الثالث

القضية الأولى –وعاملة المسلمين لغير المسلمين:

3-متى يبيح الإسلام مودة غير المسلمين والبر بهم؟ ومتى يحرم ذلك؟

جـ3-يبيح الإسلام مودة غير المسلمين والبر بهم إذا لم يسيئوا إلى الإسلام أو المسلمين ولم يحدث منهم  اعتداء أو عداوة،ويحرم مودتهم والبر بهم إذا أظهروا العداوة أو عاونوا غيرهم على إيذاء المسلمين أو النيل من الإسلام0

5- قال تعالى: (اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب) ما الذي تقرره الآية الكريمة؟

جـ5- تقرر الآية الكريمة إباحة مؤاكلة أهل الكتاب من اليهود والنصارى والأكل من ذبائحهم والزواج من نسائهم0

11- قال الله تعالى: (هاأنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة)

اختر الصحيح في ضوء معنى الآية الكريمة0

(أ)هذا التوبيخ القرآني (لأقارب طعمه بن أبيرق –لليهود الذين ناصروا اليهود- للمسلمين الذين صدقوا طعمه)

(ب)الآية القرآنية كانت انتصارا (لليهود الذي خبأ الدرع- للمسلم الذي كذب في ادعائه- للذين ناصروا المسلم بدون حق)

جـ11- (أ) لأقارب طعمه بن أبيرق

<!--لليهود الذي خبأ الدرع

13-اقتضت حكمة الله- تعالى –لعمارة الكون أنه:

(أ)يختص الرجال بـ0000 (ب)ويختص النساء بـ0000

القضية الثانية – حقوق المرأة وواجباتها0

جـ13- (أ) يختص الرجال بالمزيد من قوة الجسم وتحمل المشاق0

<!--ويختص النساء برقة العواطف وحنان القلب0

16-لماذا أسقط الإسلام بعض التكاليف الشرعية عن المرأة؟

جـ16-اسقطت شريعة الإسلام عن النساء بعض التكاليف الشرعية في حالات الحيض أو النفاس من باب الرحمة بهن والتخفيف عنهن0

20- ما حكم الإسلام في عمل المرأة ؟ومتى يكون العمل مكروها لها لا يحبذه الإسلام ولا يجيزه؟

جـ20- الإسلام لا يمنع المرأة من مزاولة الأعمال وكسب الرزق وأن تكون مثل الرجل طبيبة أو مهندسة أو تاجرة ، ولكن يبيح الإسلام للمرأة أن تقوم  بمزاولة أعمال تتنافى مع طبيعتها كأنثى أو فيه تضيع لكرامتها وحرمتها أو ينأى بها عن الخلق الكريم والسلوك الحميد0

23-بين حكم الإسلام لهؤلاء:

(أ)الذين يجبرون المرأة على الزواج حسب رأيهم0

(ب)الذين يقيدون تصرفات المرأة في مالها الخاص0

(جـ)الذين يثيرون قضية أن المرأة ترث نصف ما يرث الرجل0

جـ23-(أ)لا يجوز     (ب) لا يجوز    (جـ)لا يعرفون الحكمة الإلهية في هذا التشريع ويكفيهم أن يعرفوا أن المرأة لا تكلف بالإنفاق على نفسها أو على بيتها وليس لزوجها أو وليها أن يأخذ من مالها شيئا إلا بإذنها ودون إجبارها أو إكراه0

27-قال الله تعالى: (ولقد كرمنا بني أدم وحملناهم في البر والبحر)

ما المقصود ببني أدم ؟ وهل يخص الرجال دون النساء في هذه النعم؟

جـ27-المقصود ببني آدم الرجال والنساء جميعا، ولا خاصية في النعم للرجال دون النساء0

31-قال الله تعالى : (ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن)

ما سبب نزول الآية الكريمة.؟

جـ31- سبب نزول الآية الكريمة ما جاء من أن السيدة أم سلمة- رضي الله عنها- قالت للرسول –صلى الله عليه وسلم –يارسول الله ، يغزو الرجال ولا نغزو ولنا نصف الميراث

33-ما المقاصد الأساسية للشرائع السماوية؟ استدل على ما تقول0

القضية الثالثة – تنظيم الأسرة

جـ33- المقاصد الأساسية للشرائع السماوية هداية الناس إلى الصراط المستقيم ورسم طريق السعادة لهم وغرس المعاني الفاضلة في قلوبهم0

38-علل ما يأتي:

<!--تنظيم الأسرة من المسائل التي تجوز فيها الرأي والاجهاد0

<!--التحلي بالأخلاق الفاضلة-والتحلي عن الرذائل لا مجال فيها للاجتهاد0

جـ38-(أ)لأن تنظيم الأسرة من الأمور التي تخضع فيها المصلحة للظروف والأحوال ويكون الحكم فيها موكول إلى أصحاب النظر والاجتهاد والخبرة0

(ب)التحلي بالأخلاق الفاضلة والتحلي عن الرذائل لا تختلف المصلحة فيها باختلاف الأوقات والبيئات والحكم فيها بذلك يكون قاطعا جازما ملزما يجب العمل به والانصياع له والتمسك به0

43-متى يكون الإجهاض حراما ،ومتى يكون جائزا؟

جـ43-يكون الإجهاض حراما إذا لم توجد ضرورة تلجئ إليه لأن الإسلام يوجب المحافظة على الجنين منذ اليوم الأول لوجوده إلى يوم مولده وإلى ما بعد ذلك، ويكون الإجهاض جائزا إذا وجدت ضرورة تحتمه كأن يكون وجوده مسببا لموت الأم أو إلحاق ضرر جسيم بها0

46-علل ما يأتي:

<!--ليس من مصلحة الدولة أن تصدر قانونا لتنظيم الأسرة

<!--تهاون كثير من الناس في مسألة تنظيم الأسرة

جـ46-(أ)لأن مسألة تنظيم الأسرة من المسائل الشخصية التي تتعلق بالزوجين والتي تختلف من أسرة إلى اسرة حسب الظروف والأحوال0

<!--السبب في ذلك عدم الفهم السليم لأحكام الدين ولشئون الدنيا والاستخفاف بالمسئولية نحو البناء0

50-دعا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- في بعض أحاديثه إلى التناسل والتكاثر، ما الكثرة التي يطلبها الرسول ويحبها؟ وما الكثرة التي يرفضها الإسلام ولا يحبها؟

جـ50-الكثرة التي يطلبها الرسول –صلى الله عليه وسلم –ويحبها هي الكثرة المؤمنة الصالحة القوية في دينها وفي أداء ما يجب عليها، والكثرة التي  يرفضها الإسلام هي الكثرة الضعيفة في عقيدتها وفي سلوكها وفي أخلاقها، الجاهلة الطائشة0

                الفصل الرابع

<!--قال الله –تعالى ( وإذ قال ربك للملائكة إن جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء)

<!--من الخليفة؟ ولماذا خلفه الله في الأرض؟

(ب) لماذا شاور الله ملائكته وهو غني عن المشاورة؟

جـ1-(أ)الخليفة آدم- عليه السلام، وقد خلقه الله- تعالى- في الأرض لعمارتها

(ب)الله –سبحانه وتعالى –غني عن المشاورة، وإخباره- تعالى- ملائكته بخلق آدم وذريتة من أجل تعليم العباد المشاورة في الأمور وعرضها على الثقاب من أهل المعرفة والعقل0

<!--اختر الصحيح مما بين الأقواس:

(قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء)

(أ)هذا القول من الملائكة على سبيل (الاعتراض-الحسد والغيرة- معرفة الحكمة الإلهية)0

(ب)هذا القول يدل على أن الملائكة (يعلمون الغيب- لا يعلمون شيئا- أعلمهم الله ببعض الغيب)0

جـ2-(أ)معرفة الحكمة الإلهية        (ب) أعلمهم الله ببعض الغيب

<!--قال –تعالى " يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم قالوا لا علم لنا إنك أنت علام الغيوب"(1)

لماذا خص الله الرسل بالذكر ؟ ولماذا قال الله- تعالى " ماذا أجبتم" ولم يقل –سبحانه وتعالى –هل بلغتم رسالاتي؟

جـ5- خص الله –تعالى –الرسل بالذكر لإظهار شرفهم ولأن الناس تبع ، وقال الله تعالى –لهم سائلا" ماذا أجبتم" للإشعار بأن الرسل قد بلغوا رسالات الله ولكن أقوامهم هم الذين خالفوا وعصوا0

9- ضع علامة (ل) أمام العبارة الصحيحة وعلامة (×) أمام العبارة الخطأ

(أ)كان أيمان إبراهيم بربه إيمانا صادقا تماما0  ( )

<!--كان سؤال سيدنا إبراهيم ليزداد قلبه اطمئنانا0 ( )

(جـ)أراد سيدنا إبراهيم أن ينتقل من درجة البرهان إلى درجة العيان ( )

(د)مشاهدة الأشياء ورؤيتها لا تزيد المرء إيمانا أو وثوقا0 ( )

جـ9-(أ ل) (ب ل) (جـ ل) (د× إن ذلك يزيد المرء إيمانا ووثوقا)

10- أكمل النقاط الآتية : (المقصود من المحاورة بين سيدنا إبراهيم وربه سبحانه )

<!--إظهار الأدلة على قدرة الله- تعالى

<!--0000000000

(جـ)000000000

جـ10-00000000 (ب) بيان أن –الله تعالى –يجيب سؤال الأخبار ليزدادوا إيمانا

(جـ)ليفتح الله –تعالى – باب أمام الأخبار لكي يسألوا ويتعلموا ويعلموا غيرهم0

                   الفصل الخامس

<!--صل من العمود الأول بما يناسب من العمود الثاني فيما يأتي:

ج3- (أ،ب) (ب،د) (جـ،أ)

<!--بماذا عرف قوم سيدنا هود؟

ولماذا اتهموا سيدنا هودا بخفة العقل والكذب؟

جـ4-عرف قوم سيدنا هود –عليه السلام- بالغنى والقوة في الجسم0

6-قال الله- تعالى –في قصة سيدنا هود" قالوا ياهود ما جئتنا ببينه وما  نحن بتاركي ءالهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين (53)إن نقول إلا اعتراك بعض ألهتنا بسوء(1)

أكمل النقاط الآتية في ضوء الآيات:

رد قوم هود على نبيهم بأربعة ردود سيئة هي:

(أ)أنه لم يأتهم ببينه أو برهان       (ب)000000

(جـ)0000000 (جـ)000000000

جـ6-0000 (ب) أنهم لن يتركوا عبادة الأصنام

(جـ)ولن يؤمنوا بدين نبيهم0

(د)وأنهم يتهمون نبيهم- عليه السلام- بالسفاهة وقلة العقل0

7- لماذا قال الكفار بعض آلهتنا ولم يقولوا آلهتنا كلها؟

جـ7- ذلك إشارة إلى اعتقادهم في قوة آلهتهم وأنه لو تصدى آلهتهم كلها له لأهلكته إهلاكا سريعا0

11- علل ما يأتي :

(أ)قول سيدنا إبراهيم لأبيه (إني أخاف أن يمسك عذاب )ولم يقل : إن العذاب لاحق بك؟

(ب) تكرار نداء سيدنا إبراهيم لأبيه بقوله(يا أبت) على الرغم من وجود بجانبه0

جـ11-(أ)لم يقل سيدنا إبراهيم –عليه السلام- لأبيه إن العذاب لاحق بك إشفاقا على أبيه تلطفا معه وتأدبا في محادثته0

(ب)تكرار كلمة (يا أبت) من سيدنا إبراهيم –عليه السلام- كان تأدبا مع أبيه ولإثارة انتباهه وإشعاره بما بينهما من رحم وقرابة توجب على الابن حماية أبيه من ضلال وإنقاذه مما ينتظره من هلاك0

15-قال الله تعالى ( وعجبوا أن جاءهم منذرمنهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب (4) أجعل الألهة إلها واحدا إن هذا لشئ عجاب) (1)

أختر الصحيح مما بين الأقواس:

<!--اشتد تعجب قريش لأنهم كانوا يريدون أن يكون الرسول (من قبيلة أخرى- من الملائكة- من بلدة مجاورة)0

(ب) اتهموا الرسول –صلى الله عليه وسلم – بالسحر لأنه:

(سحر عقولهم فجعلهم مؤمنين- دعاهم إلى العبادة في وقت السحر- أتى بمعجزات وخوارق للعادة)0

جـ15-(أ) من الملائكة0     (ب)أتى بمعجزات وخوارق للعادة

18- اختر الصحيح مما بين الأقواس فيما يأتي:

<!--"أءنزل عليه الذكر من بيننا" المراد من الاستفهام في الآية الكريمة:

(تعجب قريش والمشركين- طلب المعرفة- حقدهم وحسدهم)

(ب):"جندما هنالك مهزوم من الأحزاب"

المعنى: (أن الله ناصرك- أنهم هزموا في الماضي- أنهم سيهزمون يوم الأحزاب)

جـ18-(أ)حقدهم وحسدهم0    (ب) أن الله ناصرك0

20-قال تعالى: ( ولو أنزلنا ملكا لقضى الأمر ثم لا ينظرون)

اختر المعنى الصحيح مما بين الأقواس:

معنى الآية الكريمة: (لقضى الأمر وآمنوا-لقضى الأمر بهلاكهم- لانتهى الخلاف والجدال)

جـ20-لقضى الأمر بهلاكهم0

21-علل ما يأتي:

لو أنزل الله –تعالى نبيا من الملائكة لجعله رجلا0

جـ21-لأن النبي لو جاء من الملائكة لاقتضى الأمر أن ينزل إلى الناس في صورة رجل ليتمكنوا من رؤيته ومحادثته وسيختلط الأمر عليهم فلا يعرفون أهو ملك من الملائكة أم رجل من البشر0

الفصل السادس

1- لماذا قص الله –تعالى على رسوله ما كان من جحود الأقوام السابقين لرسلهم؟

جـ ا- ذلك من وسائل التسلية من الله –تعالى –لرسوله-صلى الله عليه وسلم –ليصبر ويجاهد وليعلم أن ما يحدث من قومه من عناد وجحود قد وقع كثيرا من الأمم الماضية وهذا ليس مستحدثا فهداية الناس وتقويم اعوجاجهم ليس أمرا سهلا0

<!--علل ما يأتي:

قول الأخ لأخيه:" إنما يتقبل الله من المتقين"

جـ5-ليلفت نظر أخيه وينبه إلى ما فيه من ضلال وليعلمه إن كان في غفلة وأن الله- تعالى –يتقبل أعمال الصالحين المتقين من عباده الذين خلت قلوبهم من الحقد والحسد لغيرهم والشاكرين لربهم على ما آتاهم من نعم

7- هل تأثر الأخ بنصح أخيه ورجع عن ظلمة ؟وضح ذلك؟

جـ7-لم يتأثر الأخ بنصح أخيه ولم يرجع عن ظلمه ولكنه تمادى في الشر والإثم وقتل أخاه ونسى ما بينهما من رحم ونسب0

10-قال الله تعالى –( ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم فأذن مؤذن بينهم أن لعنة الله على الظالمين)

اختر الصحيح مما بين الأقواس:

<!--سؤال أهل الجنة المقصود منه (الاستفهام- التوبيخ واللوم- التحذير والتهديد0

<!--أجاب أهل النار بقولهم : نعم ( لأنهم كانوا صادقين –لم يستطيعوا إنكار الحقيقة –قالوا ذلك كذبا وتضليلا)

جـ10- (أ)التوبيخ واللوم      (ب) لم يستطيعوا إنكار الحقيقة0

12- علل ما يأتي0

<!--جئ النداء بلفظ الماضي مع أن القيامة لم تقم بعد

(ب)مجئ كلمة (مؤذن) بالتنكير في قوله – تعالى ( فأذن مؤذن بينهم ) ما حقيقة هذا المؤذن؟

جـ12-(أ) جاء الفعل بلفظ الماضي لتحقق الوقوع وتأكده وأنه آت لا ريب فيه0

(ب)نكر المؤذن لأن معرفته غير مقصودة بل المقصود هو الإعلام بما يكون وهو من أمور الغيب التي لا تعلم علما صحيحا ولم يرو عن رسول الله صلى الله عليه وسيلم- في ذلك شئ0

15 ( وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا  ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين )

<!--من الذين تصرف وجوههم عن النار في الآية؟ وبماذا يدعون ربهم؟

(ب) ما تعليل مجئ الفعل (صرفت) بالبناء للمجهول؟

جـ15-(أ) الذين تصرف وجوههم عن النار هم أصحاب الأعراف ويدعون ربهم ألا يجعلهم من أهل النار0

(ب) جاء الفعل بالبناء للمجهول للتدليل على أنهم لا ينظرون إلى أهل النار بقصد ورغبة ولكنهم يشيحون بوجوههم عن النار وأهلها وأن النظر في بعض الأحوال يكون بدون قصد بخلاف النظر إلى الجنة وأهلها0

18- قال تعالى(أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون)

<!--من المشار إليهم ؟ ومن الذين أقسموا؟

(ب) اشرح الآية بتعبيرك في ضوء ما درست0

ج18-(أ) المشار إليهم أهل الجنة الفقراء، والذين أقسموا هم رؤساء الكفار0

(ب) إن أصحاب العراف يخاطبون الكفار المتجبرين يوم القيامة مخاطبة لوم وتأنيب ويقولون لهم: هؤلاء المؤمنون الفقراء في الدنيا قد أدخلهم الله الجنة  وجزاهم خير الجزاء وقد أقسمتم أنتم في الدنيا أنهم لن يدخلوا الجنة لأنهم كانوا في نظركم ليسوا ذوى شأن وقوة وسلطان

22- قال الله –تعالى ( يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشرناكم اليوم جنات )

اختر الصحيح مما بين الأقواس مما يأتي:

<!--بين أيديهم (أمامهم نور من عند الله – يحملون مصابيح في أيديهم –هناك مصابيح قريبة منهم)0

<!--"وبأيمانهم ( يمسكونها بأيمانهم –نور من جهة يمينهم- سبب إيمانهم بالله)

(جـ) "ارجعوا وراءكم  فالتمسوا نورا"

هذا القول على سبيل ( الحقيقة –التهكم- النصيحة)

ج22-(أ) أمامهم نور من عند الله0

(ب)نور من جهة يمينهم0

(جـ) على سبيل التهكم0