(2)من الأدب النبوي0
الكلمة |
معناها |
الكلمة |
معناها |
أعنت عليها بتأتي |
هداك الله إلى الصواب وأعانك على متاعبها يأتي ويجيء |
وكلت إليها راغمة |
أسلمك الله إلى مشاقها مجبرة ذليلة |
<!--<!--س:إلام تهدف الشرائع السماوية والأحاديث النبوية؟
تهدف إلي سعادة الإنسان ورقيه ولن يتأتي ذلك إلا بجهاد النفس ومقاومة رغباتها في حب السيطرة والفوز بإعجاب الناس بأي ثمن وكذلك تربية النفس والسمو بها من أجل سعادة النفس وسلامة المجتمع .
<!--<!--س:كيف يجاهد الانسان نفسه
بأن يقتل فيها الشهوات وحب الظهوروالسيطرة والثرثرة والسعي للفوز باعجاب الناس والتعالي والتفاخر والغرور والظلم الناس
الحديث الأول (طلب الدنيا )
<!--<!--س2: ما جزاء من كانت نيته طلب الآخرة ؟
جعل الله غناه في قلبه ، وجمع له شمله وأتته الدنيا وهي راغمة ويحقق الله له السعادة في الدنيا والآخرة فيشعر بالقناعة والرضا وحب الناس والأهل ويحوز خيري الدنيا والآخرة
<!--<!--س3: ما جزاء من كانت نيته طلب الدنيا ؟
جعل الله الفقر بين عينيه وشتت عليه أمره ولا يأتيه منها إلا ما كتب له ويكتب عليه الشقاء في الدنيا والآخرة فيشعر بالطمع والقلق والحقد والحسد والتعب في الدنيا ولا يأخذ من الدنيا إلا ما قسمه الله له
الحديث الثاني (طلب الولاية )
<!--<!--س4: ما رأي الحديث النبوي في طلب الولاية ؟
من أعطي الولاية عن مسألة وكل إليها وأصبح لا يقدر علي أعبائها وفشل في قضاء حوائج الناس وكان عبئا علي الولاية وثقلت عليه مصالح الناس وخسر كل شيء ومن أعطي الولاية عن غير مسألة أعانه الله والناس عليها ونجح في قضاء حوائج الناس وكان جديرا بالمنصب وقادرا علي أعبائه .
<!--<!--س:لم نهى الرسول عن طلب الولاية
حتى يقتل الانسان في نفسه الغرور والتعالي وحب السيطرة ولا يصل إلى السلطة والولاية إلا من يستحقها ويقدر على أعبائها
الحديث الثالث(رضا الله وسخط المخلوق)
<!--<!--س5: ما جزاء من حرص علي إرضاء الله ولو غضب الناس ؟
من أرضي الله في سخط الناس رضي الله عنه وأرضي عنه من أسخطه في رضاه حتى يزين قوله وعمله في عينه ويحصد في النهاية حب الناس ورضاء الله
<!--<!--س6: ما جزاء من حرص علي إرضاء الناس في غضب الله ؟
من أغضب الله في رضا الناس سخط الله عليه وأغضب عليه من أرضاه في غضبه أي يخسر الاثنين معا رضا الله وحب الناس ولا يحقق أي مكسب في الدنيا ولا في الآخرة
الحديث الرابع(اللسان)
<!--<!--س7: اللسان إما نجاة من النار إما هلاك ودمار وضح ذلك
إن كلمة الخير لا يعلم الإنسان قيمتها ومبلغها من الخير يكتب الله للإنسان بها رضوانه إلي يوم يلقاه وتحقق له خيري الدنيا والآخرة ويكون جزاءه الجنة وكلمة الشر لا يعلم قيمتها ومبلغها من الشر يكتب الله بها للإنسان سخطه وغضبه إلي يوم يلقاه ويكون جزاءه النار .
ساحة النقاش