(من حكم وقوانين معبد شاولين ) @
- للصد ثلاثة أنواع الأول: دفع مسبق .ويكون دفاعك عبارة عن الهجوم علي الخصم في لحظة إعداده للتحرك الثاني: دفاع وسط. ويكون دفاعك مصحوب بهجوم علي الخصم في منتصف طريق لكمة الخصم ثالثا: دفاع مؤجل. ويكون بعد أن تكتمل لكمة الخصم وفي هذه الحالة اهجم علي الخصم بعد الدفاع
* من المعروف لنا جميعا أن الماء هو سر من أسرار الحياة فبعض الأحيان نجده صلب قوي يستطيع أن يدمر أي شيء ببساطة شديدة وأحيانا أخرى نجده وهن حتى أنه يغرق أي شيء يقف عليه وكذلك الحديد من المعروف أنه من أصلب الأشياء أو المعادن الموجودة علي الأرض ولكننا نستطيع صهره فيكون أشد شراسة ولا يستطيع الإنسان لمسه وكذلك أيضا الماء إذا سخن لدرجة كبيرة لا يستطيع إنسان أن يلمسه فإذا ربطنا بين جسم الإنسان وهذه النظرية نجد أن الإنسان في القتال لابد أن يتصف بالليونة في الأداء والقوة والصلابة داخلها بحيث يصعب علي الخصم تحريكه أو إرباك دفاعاته حيث يكون في أشد حالات الهدوء ففي بعض الأحيان يضطر المقاتل أن يرخي نفسه أمام الخصم فيستطيع أن يتفادى هجوم قوي من الخصم أو يهرب من أي لكمة مفاجئه أو يسحب الخصم بطرق فنية معينة كل هذه الأشياء محتاجة لليونة لكي تتم هذه المهارات بكفاءة أي (قابل القوة بالليونة) وأحيانا أخرى نحتاج إلى القوة والصلابة في التعامل مع الخصم في الكثير من المهارات بمعني أن نقابل الكثرة بالقوة ولكن القوة الغاشمة ليس لها معنى والليونة القاتلة قد تتيح للخصم أن يسيطر عليك فلابد أن يجمع المقاتل بين الاثنين كي يضمن أن يكون مقاتل فز لا يقهر بسهولة
* إن أطول وأقوى طرف يؤدي إلى أضعف تأثير وأقصر وأضعف طرف يؤدي إلى أقوى تأثير" المعنى: ـ إذا قام اللاعب بضرب الخصم بأطول وأقوى طرف في عينه مثلا فسوف يؤدي هذا إلى إصابة اللاعب بكدمات حول العين أما إذا قام اللاعب بضرب الخصم بأصغر واضعف طرف وهو الإصبع في نفس المكان وهو العين فسوف يؤدي هذا آلي أكبر تأثير وهو خرق عين الخصم أي أننا نستخدم أضعف وأصغر سلاح للإطاحة بخصم غاية في القوة وهذا من اشد الأسلحة فتكا بالخصم.