السبيروليناان السبيرولينا هي نوع من الطحالب الزرقاء - الخضراء التي تنمو في البحيرات الاستوائية المالحة وقد اكتشفها الدكتور كليمينت من فرنسا عام 1962الى جانب ذلك فانها معترف بها من قبل هيئة الصحة العالمية والامم المتحدةباسم الغذاء السوبر وأفضل غذاء للمستقبل
والسبيرولينا هي إحدى مكملات دكسن الغذائية ومن الثلاثي الذهبي
السبيرولينا تمتص أشعة الشمس لتقوم خلاياها بإنتاج العناصر الغذائية وتحويل ثاني أكسيد الكربون إلى أكسيجين،وبذلك فهي واحدة من أقدم الأطعمة على كوكبنا وهي غذاء قلوي يُحافظ على الجسمpHفي حالة توازن مثالية حول 7.2 – 7.4مما يُبعد عنه شبح الأمراض التي تزدهر كلما ازدادت حمضية الجسم بتناول اللحوم والأطعمة البحرية والحبوب، وتنتهي أو تتقلص كلما توازن الجسم أو ازدادت قلويته بتناول الفواكه (عدا الحمضيات) والخضروات والطحالب.وتحتوي الإسبيرولينا على أكثر من 100 عنصر غذائي متوازن يجعلها توصف بأنها أكثر مصادر التغذية العضوية الكليّة الكاملةوتتميز أن لها نسبة قابلية هضم تبلغ 95 % مقارنة بأغلب الأطعمة التي لا تتعدى من 15%، وتحتوي على نسبة عالية جدًا من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية (البروتين).
أنشأت الأمم المتحدة موقعاً خاصاً ( WWW.IIMSAM.ORG ) يُعنى بطحالب (الإسبيرولينا)، وفي هذا الموقع سيجد القارئ المعلومات الكافية للقناعة حول هذه (الطحلبة البحرية) إلا أنَّ التجربة خير برهان وهي الدليل الأكبر لفائدة طحالب (الإسبيرولينا)؛ وهذه بعض تصريحات (الأمم المتحدة)، و(منظمة الصحة العالمية) حول الاسبيرولينا:• «أعلن مؤتمر الأمم المتحدة العالمي للأغذية؛ لعام (1974) أنها أفضل غذاء للمستقبل».• «بالنسبة لمنظمة الصحة العالمية؛ فإنّ (إسبيرولينا) تمثِّل غذاءً مهماً لأسباب متعددة: غنية بالحديد والبروتين، وبالإمكان إعطاؤها للأطفال دون أي خطر؛ ونحن في منظّمة الصحة العالمية ننظر بأنها غذاء مناسب للغاية».• «هناك حاجة لكل من الحكومات الوطنية، والمنظَّمات الحكومية الدولية؛ لإعادة تقييم إمكانات الإسبيرولينا لتوفير الأمن الغذائي والاحتياجات الخاصة بها، وكذلك كأداةٍ لجهود الاستجابة لحالات الطوارئ والتنمية في الخارج».هذه وصية من الأمم المتحدة:(ملعقة واحدة) يوميا يمكن أن تقضي على فقر الحديد في الدم، ونقص المعادن الأكثر شيوعا، الـ(إسبيرولينا) هي الغذاء البروتيني الأكثر سهولة للهضم، وهي مهمة بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية، والذين لم تَعُدْ أمعاؤهم قادرة على امتصاص العناصر الغذائية بشكل فعَّال.دعونا نقرب (مِجهَر الرَّصْدِ والتحري) إلى داخل بيوتنا:فَمِنَ الصباح الباكر، ومنذ الاستيقاظ يشرب أحدنا مِنَ الماء الذي أصبح عديم (المعادن) ومليئا بالموادالكيمائية - وأقلها الكلور، وبعدها يفطر مِنَ البيض الذي حُقِنَتْ دجاجته كمّاً هائلاً من الهرمونات لإنتاج كميات كبيرة من البيض! أو مِنَ الجبن المليء بالمواد الحافظة، أما الغداء؛ فيكون دجاجة حُقِنَت بالهرمونات لتنتفخ خلال شهر حتى تصبح كبيرة الحجم في فترة وجيزة !وكذلك الحال بالنسبة للخبز الذي نأكله، والرز الذي لا يفارقنا أبداً، والمشروبات الغازية أصبحت بديلاً للماء، والحلويات والنشويات أصبحت تزين موائد الطعام !في الحقيقة هذه حالٌ صحية يُرثى لَها؛ فَكُلُّ ذلك يدل على انعدام الغذاء الصحي المفيد لجسم الإنسان؛ وهل من الممكن للجسم أن يكون قوياً وصاحبه لا يأكل الغذاء الصحي؛ للأسف فهذا واقع نعيشه !فقر الغذاء ؛ أم سوء التغذية ؟!لسنا نعاني من الفقر في الغذاء، بل التُّخمة هي أكبر الأدواء في هذا الزمن، صحيح أنّ هنالك أناساً يموتون في العالم في بعض المجاعات؛ ولكن الأغرب من ذلك أن هنالك أناساً يموتون من التُّخمة والسُّمنة !!نعم .. فهؤلاء هُم موتى البطون؛ وصَدَقَ النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -: (ما ملأ ابن آدم وعاء شراً من بطنٍ ...)، فإنْ ملأه بأصناف الأغذية فليستبشر بسوء حاله وضعف قوته؛ فهو الوعاء الذي وصفه أحكم البشر بالوعاء السيء إن ملأَهُ صاحِبهُ بأكمله دون مراعاة لأثلاثه الثلاثة (الطعام والشراب والهواء)!وبحسب التقارير الواردة من (الأمم المتحدة) و(منظمة الصحة العالمية)؛ فإنَّ التحدي الحقيقي في هذا الزمن هو تحدي محاربة (سوء التغذية) أكثر مِنَ (المجاعات)، ونقص الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية الأساسية.إذن فالغذاء متوفر؛ ولكن لا تتوفر فيه الفيتامينات والبروتينات والأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم؛ وكل غذاء كان عديم تلك؛ فهو غذاء غير صحي، ووجوده كعدمه !لذلك كان من المهم أن يزداد الاهتمام بهذه العُشبة البحرية السهلة الزراعة والتناول؛ ذاتِ الفوائد العظيمة التي لا توجد إلى الآن في شيء من الأغذية في هذا الزمن !
تنفرد السبيرولينا بمزاياها العديدة التي تجعل منها غذاء المستقبل ،فهي تحتوي على
الأحماض الأمينية (البروتينات)تتراوح نسبتها ما بين 65 - 71٪ بروتين كامل يحتوي على جميع الاحماض الأمينيه الثمانية الأساسية في توازن تام ,علاوة على سهولة هضم البروتين النباتي لصغر حجمه وسهولة ذوبانه في الماء.
الإنزيماتأكثر من 2000 انزيمات متوازنة ضرورية للصحة منها إنزيمات لا ينتجها الجسم
الفيتامينات:متعددة الفيتامينات، وتحتوي على مركب البيتا كاروتين بوفرة،وهو أحد أهم المواد الأكثر فاعلية لتعطيل الجذور الحرة "الشوارد الاكسجينية" التي تُتلفُ الخلايا وتؤدي إلى تكون السرطان كما يحتوي على فيتامين E المُضاد للسرطانوعلى الرغم من أن المكملات الصيدلية التي تحتوي على جرعات عالية جدًا من البيتا كاروتين تكون سامة، إلا أن الكميات العالية الموجودة في الاسبيرولينا تكون آمنة.
المواد الصبغيةتحتوي على عدد كبير من الصبغيات الهامة مثل: الكلوروفيل والبيتا كاروتين وزياكسانثين وكريبتوكسانثين، ونسبة عالية جدًا من الكاروتين الذي يحمي الخلايا
الأملاح المعدنيةوهي تتضمن مجموعة كبيرة من المعادن مثل: البوتاسيوم، الكالسيوم، الكروم، النحاس، الحديد، المغنسيوم، المنجنيز، الفسفور، السيلينيوم، الزنك والصوديوم، وهي تحتوي على الحديد أغنى 58 ضعف السبانخ، و28 مرة من كبد البقر الطازج.
الاسبيرولينا خالية تماما من الكولسترولويحتوي الجرام منها على 4 سعرات حرارية فقط.
فوائد السبيروليناعلى مدى العشرين سنة الأخيرة وبعد أن اكتشف د. كلمنت الفرنسي فوائدهاعام 1962 توالت الأبحاث العلمية في اليابان، الصين، الهند، أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية لتكشف مئات الدراسات العلمية المنشُورة فوائدها الفريدة وتأثيرها على النظام المناعي وتحسين وانتظام أداء وظائف أعضاء الجسم بشكل عام مما يكون له تأثير قوي على الصحة العامة للجسم كما يلي:
تأثير الإسبيرولينا على فيروس الإيدز HIV-1في سنة 1989 أعلنَ معهد السرطانِ الوطني الأمريكي أن المواد الكيميائية الموجودة في السبيرولينا كانت نشيطة جدًا ضد فيروس الإيدز حيث أن له قدرة على منع التصاق الفيروس بالخلايا أو اختراقها،وهكذا يمنع انتشار العدوى إلى خلايا الجسم،وفي أبريل 1996 أعلن باحثون من معهد دانا فاربر للسرطان بالاشتراك مع باحثون من كلية الطب بجامعة هارفارد: أن جرعات منتظمة من الإسبيرولينا تتمكن من وقف تقدم فيروس الإيدز HIV-1،
تأثير الإسبيرولينا على الخلايا السرطانية بالجسمتنشأ بعض أشكال السرطان نتيجة تضرر الشريط الوراثي (DNA) الذي يتسبب في فقدان الخلية المتضررةِ لبرنامج الانقسام الذي لا يمكن السيطرة عليه،وتوصل الباحثون إلى إنزيم خلوي (نووي) يُسمى: Endonuclease مُهمته إصلاح خلل الدي إن أي (DNA) المتضرر للحفاظ على حيوية وصحة الخلايا،وعندما تحدث حالات التلوث بالإشعاع أَو السموم يتعطل إنتاج تلك الإنزيمات فينشأ السَّرطان ويتطور،ووجد الباحثون أن احتواء الإسبيرولينا على إنزيمات فريدة ونادرةتسمى:polysaccharides, Phycocyanin تعمل على تحسين نشاط إنزيم نواة الخليةالذي يقوم بإصلاح تلف DNA، وسجلوا ذلك في عدة دراسات علمية،وحققوا نتائج عالية في وقف تقدم والقضاء على أنواع مهمة من السَّرطان.
وتعمل البيتا كاروتين التي تتحول داخل الجسم إلى فيتامين E على تعطيل فاعلية الشوارد الأكسجينية الحرة التي تدمر الخلايا وتؤدي إلى انقسامها العشوائي وتكون السرطان، وتوجد أكثر من 100 دراسة تُؤكد أن فيتامين E والبيتا كاروتين يمنعان أمراض السرطان والأورامِ المختلفة بالجسم.
تحسين قدرة جهاز المناعةأظهرت نتائج الدراسات التي قام بها الأطباء الباحثون أن الإسبيرولينا تحتوى على أربع مواد طبيعية ملونة أساسية، هى: الكلوروفيل والبيتاكاروتين وزاثوفيل وفايكوكيانين Phycocyaninتُحفز نظام المناعة بدرجة كبيرة، وتحسن قدرة الجسم على إنتاج خلايا الدم الفتية الجديدة،وتزيد من تكاثر خلايا النخاع السُّلالية، خلايا بي، خلايا تي، الخلايا القاتلة طبيعيًا،وتُعجل وتنشط إنتاج الأجسام المُضادة والكيتوكينات مما يُشكل حماية أفضل ضد غزو الجراثيم للجسم،وتزيد من كفاءة الأعضاء الحيوية مثل: الطحال والغدة التيموسية، والكبد والعقد الليمفاوية واللوز ونخاع العظام،وتحسن من قدرتهم على مواجهة العوامل الممرضة سواء كانت سمُومًا أو كائنات دقيقة، كما أن الإسبيرولينا تبنى البكتيريا المُكونة للحامض اللبنى (اللاكتيك) في الأمعاء، مما يزودنا بثلاث فوائد رئيسية: هضم وامتصاص أفضل والوقاية من العدوى وتحفيز جهاز المناعة.
إعادة بناء الدم والحد من أخطار مرض اللوكيميا:طحلب الإسبيرولينا غني جدًا باللون الأخضر – الأزرق الداكن لمادة Phycocyanin التي تعيد بناء الدم،وذلك لتأثيرها المُباشر على الخلايا السُّلالية التي وجدت في نخاع العظام وتنشط عمل الخلايا البيضاء والخلايا الحمراء أيضًا،ويوثق العلماء الصينيون معلومة أن مادة Phycocyanin الطحلبية ذات تأثير مباشر على عملية تخليق الدم،وهو يُحاكي ويؤثر عليه من هرمون (EPO) Erythropoetin، الذي تنتجه الكلى السليمة وينظم إنتاجَ الخلايا السُّلالية من خلايا الدم الحمراء بنخاع العظام.** ويدعى العلماءُ الصينيون أن مادة Phycocyanin تنظم أيضًا إنتاج خلايا الدم البيضاء حتى في حالة تضرر خلايا نُخاع العظم السلالية بالمواد الكيميائية أَو بالإشعاع السامويُصدق على الصينيين علماء التغذية الرُّوس في معهد بيلوروسيا بمنسك الذين عالجوا الغثيان الإشعاعي لدى أطفال تشرنوبل في حادثة التسرب الإشعاعي الشهيرة، هؤلاء الأطفال تضرر نخاع عظامهم بعد أن تناولوا الأغذية الملوثة بالإشعاع، وأصبحت غير قادرة على إنتاج خلايا الدم الحمراء أو البيضاء، وأصيبوا بالأنيميا، وأصبحوا يُعانون من ردود أفعال حساسية فظيعة ثم قام الأطباء بتغذية هؤلاء الأطفال بخمسة جرامات يوميا من الإسبيرولينا على هيئة أقراص فكانت النتائج مثيرة حيثانخفضت مستويات النشاط الإشعائي في البول بمتوسط 50% خلال ثلاثة أسابيع فقط فقط، وتوصلوا إلى تلك النتيجةِ بإعطاء جرعة 5جرامات يوميًا من مسحوق الطحلب، وظل الأطباء يستقبلون 100 طفل يوميًا ضمن برنامج المعهد لتغطية آثار تلك الكارثة.
التأثير على الكبد والكليتينركز الباحثون في اليابان على المواد الموجودة في الإسبيرولينا ومن أهمها مادة الكلوروفيل التي تعزز عملية نظافة الجسم من جميع السموم،ويمكن أن تساعد على تطهير الكبد والكلى من الآثار الجانبية السامة من التسمم المعدني الثقيل أَو من الكميات العالية من الأدوية الصيدلية أَو المخدرات،وفي التجارب نقصت مستويات مصل الكرياتينين بشكل مثير ففي كل حالات التجارب انخفض مستوى مصل الكرياتينين إلى المستويات الأصلية.
تخفيض الكلسترولتحتوى الإسبيرولينا على كمية عالية من حامض واى لينوليك،أحد الأحماض الدهنية الذي يساعد على خفض مستويات الكلسترولويقلل في نفس الوقت من خطر ارتفاع ضغط الدم.في دراسة يابانية جرت على 30 موظف مصابون بارتفاع مستويات الكولسترول وضغط الدم،وطلب منهم الإبقاء على حميتهم مع تعاطي 8 أقراص يوميا من الإسبيرولينا (حوالي 4.2 جرامًا) لمدة أربعة أسابيع فقط، فبلغت النسبة المتوسطة من 244 إلى 233.ونتائج من دراسات علمية أجريت على الرجال في اليابان والهند تبين أن من يستهلك يوميا من سبيرولينا ينخفض لديه مستوى الكلسترول وتتحسن وظائف شرايين قلبه مما يحسن ضغط الدمودراسات أجريت في المانيا والهند على حد سواء وجدت آثار تخفيض الكوليسترول وتخفيض الوزن وصحة القلب والأوعية الدموية
لتخفيف الوزن (التخسيس)
أن تناول أقراص الإسبيرولينا قبل ساعة من موعد الوجبة (خاصة الغداء والعشاء) يساعد على الشبع ويقلل كميات الطعاملزيادة الوزن
تناول أقراص الإسبيرولينا بعد الوجبة مباشرة يساعد على زيادة الوزنعلاج فقر الدم
تعتبر الإسبيرولينا مصدرًا غذائيًا مثاليًا حيث أنها غنية بالمواد المغذية والمواد المعدنية خاصة الحديد والتي تزيد من سرعة الشفاء.حساسية الأنف والربو
تمنع السبيرولينا إطلاق الهيستامين ومنع الزيادات في الغلوبولين المناعيدراسة صغيرة في المرضى الذين يعانون من الربو اظهرت ان مكملات سبيرولينا (1 غ / يوم) تحسن في وظائف الرئةوقامت دراسة على 150 مريض بحساسية الأنف باظهار ان السبيرولينا تخفض ايضا الالتهابات الانفية بنفسبة تصل الى 32%
مفيدة لنمو لرضع, الأطفال والمراهقين
حيث أنها غنية جدا ببروتين الخضار وفيتامين ب المركب والكالسيوم والحديد والماغنيسيوموهي مصدر الغذاء الوحيد، باستثناء حليب الأم الذي يحتوي على كميات كبيرة من الأحماض الدهنية الأساسية (GLA) والتي تساعد على تنظيم النظام الهرموني بأكمله
مفيدة للأمهات الحوامل والمرضعات
تحتاج الأمهات خلال فترة الحمل وإدرار الحليب نسبة أكبر من المواد المغذية حتى يستطعن توفير الغذاء الكافي لأطفالهن الرضع والأجنة،حيث يفيد فيتامين ب المركب والموجود في حامض الفوليك في تنمية مخ الجنين،بينما يسهم الكالسيوم والحديد والماغنسيوم في تعويض المواد المغذية المفقودة أثناء فترة الأمومة.
مفيد لكبار السن
تعتبر الإسبيرولينا من المواد الغنية بالكاروتين والذي يعد مادة مقاومة للتأكسد مما يؤخر أعراض التقدم في السن الى جانب ذلك فانه يفيد في تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام لوجود الكاليسيوم ويقلل انشاءالكوليسترول ويحافظ على صحة القلب والحفاظ على الصحة والنشاط بشكل عاممفيد للرياضيين
لأنهم يحتاجون الى مواد بروتينية إضافية لزيادة قوتهم ولتحسين مستوى أدائهم وتعتبر السبيرولينا من المواد الغنية بالبروتين وفيتامين ب المركب مثل فيتامين ب1 وب2 وب3 والكالسيوم والحديد والكاروتين المفيد جدا للقيام بممارسة التمارين.
سبيرولينا يبني مناعة ضد الأمراض
سبيرولينا يحافظ على صحة القلب
سبيرولينا يحسن مستوى الهيموغلوبين في الدم
سبيرولينا يحارب التعب والاجهاد
سبيرولينا تساعد في خفض ضغط الدم
سبيرولينا تساعد في مكافحة مرض السكري
سبيرولينا تقيك من الفشل الكلوي وتلف الكلى
مرضى السكري قد تكونون قادرين على تأجيل مواعيد تناول الطعام والحفاظ على مدى فترات طويلة من دون أي إزعاج
سبيرولينا تساعد على تخفيف متلازمة التعب المزمن
سبيرولينا هي أغنى مصدر نباتي لفيتامين ب 12 الذي يساعد على خفض الاجهاد البدني والعقلي
سبيرولينا يقلل من خطر السكتة الدماغية التي قد تحدث لك
سبيرولنا يخفض نسبة الدهون الثلاثية الزائدة
سبيرولينا يساعد على محاربة الالتهابات الفيروسية
سبيرولينا يساعد على ازالة المعادن السامة مثل الرصاص والزئبق من الجسمبالتالي وحسب التجارب التي تقول بان التوحد بسبب المعادن السامة والثقيلة التي فالمعدة فان السبيرولينا عندما تزيلها تساعد على الشفاء منه
سبيرولينا ستساعدك اذا كنت تعاني من البواسير او الإمساك لانه يحتوي على الكثير من الألياف
سبيرولينا تساعد في تخفيف اعراض قرحة المعدة بسبب احتوائها على الكلوروفيل
سبيرولينا مفيد للذين يخرجون من العمل مجهدين مع شهية ضعيفة للأكل
وضعف عام في الجسم ؛لوجود الألياف والفيتامينات والمعادن الطبيعية السابقة الذكر
سبيرولينا مفيدة لحساسية العين
سبيرولينا مليئة بالانزيمات التي ستساعدك على الهضمإذا كنت تأكل دائما أطعمة غير صحية فالانزيمات ستكون قليلة جدا ويجب تعويضها
أسئلة وأجوبة
من يجب أن يمتنع عن تناول السبيرولينا ؟
الذين لديهم حساسية شديدة من المأكولات البحرية أو الطحالب
ما هي جرعات الإسبيرولينا المناسبة؟
من 2 الى 3 جرام للوقاية العامةأما في حالة العلاج فإن الجرعات التكميلية يحددها اختصاصي التغذية بحسب الوزن والسن والحالة الصحية للمريض
كيف يمكن تناول الإسبيرولينا؟
تؤخذ قبل الوجبات بحوالي نصف ساعة على الأقل( او بعد الطعام اذا اردت زيادة وزنك)بالماء البارد أو الساخن بحسب الوصفة المُستخدمة ولكن ليس مع العصير أو المشروبات كالقهوه أو الشاي التي يجب تجنبها لمدة 30 دقيقة بعد الإسبيرولينا، ويجب زيادة شرب الماء بمقدار نصف لتر عن المُعدل اليومي.
أفضل طريقة لاخذ السبيرولينا:من خلال البحث والسؤال والجلوس مع المتخصصين، أفضل طريقة لأخذها أن يكون استخدام طحالب الـ(إسبيرولينا) بـ(المص) أو الـ(طحن) وخلطها في كوب من الماء وليس بـ(البلع)؛ فبذلك ستكون الفائدة أكبر، فالمعدة لن تتعب كثيراً لمحاولة هضمها؛ فهي بذلك سوف تكون جاهزة للامتصاص!
ما هي الآثار الجانبية للاسبيرولينا !!
الإسبيرولينا منتج طبيعي 100%، وخالي تمامًا من الإضافات لذا ليس له أي اضرار جانبية باذن الله، ويتم استزراعه في بيئة صحية عبارة عن أحواض مغلقة تحت الإشراف الطبي طبقا للمواصفات القياسية العالمية، فعادة لا تسبب أية مشاكل في الجهاز الهضمي :الا اذا لم تشرب كميات كبيرة من الماء حينها قد تعاني بعض الأعراض مثل
حمى طفيفة نتيجة لحاجة الجسم إلى حرق كمية إضافية من البروتين، أو دوخة خفيفة نتيجة زيادة قلوية المعدة، أو عطش وإمساك لذلك يُوصي باستهلاك كمية أكبر من مياه الشرب لمساعدة المعدة والأمعاء على الاستيعاب
مع ملاحظة أن الإسبيرولينا لا تتفاعل مع الأدوية التقليدية، ولم يُسجَّل ذلك من قبل