((لا بأس)) إن كان في القلب شوق القرب قد وجدا مجددا عهده بالوصل إذ بعدا من بعد أن شق قلبا كان يسكنه وجد بالفعل نحو البعد واجتهدا لابأس فالقلب مهما كان متسع القلب للحب لولا الحب ما وجدا والعود احمد مرضاة لخالقنا وللقلوب دواء إن لها قصدا لاكن لي منطق من قبل أحفظه لايبداء الحب من حيث انتهى أبدا هذا الذي ليس لي حيلا أغيره لذا فلابد أن نرضى بما وردا حتى نعود إلا ماكان يجمعنا يحتاج ذالك من أيامنا أمدى أبومؤيد عبدالرحمن حمود 21/1/2017م
عدد زيارات الموقع
6,777