إذا الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر
الخطوة الأولى فى طريق الإصلاح يجب أن يبدأ بها المجتمع والغالبية العظمى من الشعب فإن الحريات لا يمكن أن يهبها أحد مهما كانت سطوته وجبروته فدائما ما تتعارض حريات الشعوب مع أطماع الدول العظمى مهما ادعوا رعايتهم للحريات
وعلى هذا الأساس يجب أن يهتم الشعب بمصالحه ولا ينتظر رعاية أو دعما من أحد , فبسواعد الشباب وحكمة الشيوخ وعلم العلماء وأموال الأغنياء وجسارة الجيوش وعدالة القضاء وصدق النوايا وإنكار الذات والعمل الجماعى الخالص لوجه الله والوطن تتحقق المعجزات وتنعم البلاد بالأمن والأمان ويعم الرخاء
ساحة النقاش