يا نـهـدها السَّـابح كالإوزَّاتْ
يا وَجَعَ الليـمـون في دفاتري
يا كـتابًا فتحتـهُ للعاشقــاتْ..
هـاأنـا ذا أمُـدّ ُ إليـكِ ذراعي
فاكـتبي في كـفـِّي
ما تـُحبِّـيـنَ مِـنْ خـربشاتْ
واقطعي قصيدة شِعر مِنْ لحمي
فلربَّما أكفـِّـرُ عـن السيئاتْ..
عدد زيارات الموقع