جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
إشارات
وتَذكِّري.. أنني مازلتُ أنا.. كما أنا
رغمَ الصدِّ شاعرُ السلوانِ مِغوارُ
فاروي حدائقَ الشعرِ عني إنما
إليكِ دمائي إنْ جَفّتْ لديكِ أنهارُ
لو غنى في الهوى (قيسٌ) أوجُنَّ (بشّارُ)
أو استنارَ الشعراءُ بدمعي و أناروا
فلن يُكتَبَ في هواكِ مِثْلُ قافيتي
فلولاكِ لا شعراً.. و لا حرفاً يُثَارُ
.......................................
زوروا موقـــع أميــر الرومانسيـــة الشاعر عبد الرحمن أبو المجد على الانترنت رابط : http://aboalmagd.blogspot.com/
ساحة النقاش